* تعقيبا على مقال مأمون فندي «من الذي تعرى في مصر؟»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ثلاث مراحل مرت بالمجلس العسكري، الأولى: مع ادعاء حماية الثورة وكان يمكنهم دخول التاريخ في أنصع وأنقى ثورات العصر الحديث، والثانية: مرحلة الشكوك والتخبط الواضح وقالت الناس «فلنعطهم فرصة»، ثم المرحلة