* تعقيبا على خبر «مجلة أميركية: الدابي أسوأ مراقب لحقوق الإنسان»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: اختيار غير موفق من الجامعة العربية إذا وضعنا في الحسبان علاقة الخرطوم بالنظام السوري وما يعانيه السودان من أزمات هو نفسه يحتاج إلى مراقبين خلالها، فهذا الأمر كان بحاجة إلى خبراء عسكريين