بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «المعارضة السورية تتوحد لإسقاط النظام»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا يوجد اتفاق مع هيئة التنسيق ولو حدث لتم إسقاطه في شارع الثورة، لكون هيئة التنسيق تمثل السلطة الأسدية والأجندة الروسية وهم بلا وزن في الشارع السوري، لذلك رفضت مسودة الاتفاق من الشارع مباشرة

* تعقيبا على خبر «العيساوي.. القيادي السني التوافقي المعتدل قد يصبح الهدف الثاني للمالكي بعد الهاشمي»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: العيساوي مثله مثل الهاشمي والمطلك كلهم طلاب مناصب وسلطة، أخطأنا بانتخابهم وهم سبب كل المشاكل التي تحدث الآن، لأنهم آمنوا بمن لا أمان له وشاركوا

* تعقيبا على خبر «بث مفاجئ لقناة فضائية موالية للقذافي على (النايل سات) يهز العلاقات الليبية - المصرية»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: «الكتاب الأخضر» كان في النهاية حصادا أسود على العقيد ومغامراته الفكرية والاقتصادية والسياسية الفاشلة! وللأسف كل ديكتاتور لا يسمع لنصح حكيم ولا

* تعقيبا على خبر «يوم بغداد الأخير بين وداع جنود الاحتلال واستقبال سنة أخرى حبلى بالأزمات»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أعتقد أن المتتبع لتاريخنا العربي والشخصيات العربية التي صنعت التاريخ العربي، لا يمكن له إلا أن يصفنا اليوم بالأقزام مقارنة بعمالقة التاريخ العربي الماضي،

* تعقيبا على خبر «جدل حول تصريحات مرشد (الإخوان) عن اقتراب الجماعة من إقامة خلافة إسلامية في العالم»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لن يستطيع تنظيم الإخوان في مصر إقامة الخلافة الإسلامية، لعدة أسباب منها معاداته للإخوان المسلمين في إيران للحفاظ على علاقاته الحميمة بنظام طهران،

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «خيانة الأمانة»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الأمانة درجات، ويختلف عظم الأمانة وقيمتها وجرم الخيانة بمقدار ما تتعلق بصاحبها من حقوق المؤتمنين، فأعظم الأمانات أمانة المسؤول تجاه شعبه، وأمانة الإعلام مهما كان نوعه تجاه جمهوره، وأقل الأمانة درجة

* تعقيبا على مقال ديفيد كريمر «انتهاك حقوق الإنسان في مصر»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا شك أن المنظمات المدنية تلعب دورا مهما في الحركة الديمقراطية، إلا أن هذه المنظمات يجب أن تحترم قانون البلاد التي تعمل فيها، وحتى هنا في اليابان لا يمكن لأي منظمة مدنية أو جمعية خيرية العمل

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا: اكتشفنا مراقبا عربيا!»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: موقف الجامعة العربية محير فعلا، فلا هي التي واجهت بشار بحقيقة جرائمه، ولا هي التي رفعت الموضوع لمجلس الأمن، وما حدث ويحدث من جرائم الإبادة ضد المدنيين العزل لا يحتاج إلى مراقبين، ولو احتاج

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا: اكتشفنا مراقبا عربيا!»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كل ما يمكن استخلاصه من تداعيات الثورة السورية، أن الآخرين تعاملوا معها بخصوصية مثيرة للانتباه! إذ إن ما نشاهده من عمليات شد وجذب ومماطلة لا ينسجم مع حقيقة وواقع الأمر، فالشعب خرج ثائرا

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «غيرت تاريخنا فهل تغير حياتنا؟»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نعم.. لقد دكت الثورات قلاعا كان الجميع يحسبها حصينة لكنها ليست كذلك، وكما قال الشابي التونسي «إذا الشعب يوما أراد الحياة/ فلا بد أن يستجيب القدر»، ولكن حكم الديمقراطية المنشودة

* تعقيبا على مقال علي سالم «الشخصية المصرية والعجز عن تحمل عبء الفلوس»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هذا هو حال العقلية الشرقية عامة من حكام وشعوب يجمعهم شعار «اصرف ما في الجيب، يأتيك ما في الغيب»، وعلى النقيض العقلية الغربية، فلديهم الاهتمام بالاستثمار للمستقبل ولدينا عمى ألوان

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «إخوان وإخوان»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: بسبب الجماعات الدينية تكمن صعوبة الثورة في سوريا، فهي النموذج الذي لم ينجح في العراق بسبب فرضه من خلال الغزو، فهل طول المدة وكثرة الضحايا من الشعب والثوار، سيكونان هاديا لهم للصفح والعفو، في ظل ثقافة