* تعقيبا على خبر «العربي: كنا نطالب بحماية الفلسطينيين والآن بحماية السوريين»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: العنف لن ينتهي فهو من مصلحة السلطة لأنه الورقة الأخيرة المتبقية لها، وسينهار النظام من دونها وبالوقت نفسه ورقة مهمة للمعارضة المسلحة التي تجر السلطة إلى ساحة مواجهة تضعفها