الجمعـة 18 صفـر 1433 هـ 13 يناير 2012 العدد 12099  







بريـد القــراء

رئيس فاقد للمسؤولية
* تعقيبا على خبر «الأسد يهاجم ويبرر.. والمعارضة: إنه خطاب الانهيار»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: مع كل خطاب لزعيم عصابة السلطة في دمشق، تتأكد حقيقة كارثية وهي انفصال هذا الشخص عن الواقع فعليا، حيث يجتر من الكلام ما لا يسمن ولا يغني من جوع، ويردد الأكاذيب ذاتها التي تتحدث بها
صدّام جديد
* تعقيبا على خبر «طالباني يبدأ مشاوراته بشأن المؤتمر الوطني.. وبارزاني يؤكد أنه لن يحضره إذا عقد في بغداد»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: من الواضح جدا أن القادة السياسيين الذين لا يريدون حضور المؤتمر الوطني المزعوم الذي من المفروض انعقاده في بغداد، وذلك يعود لسبب مهم جدا وهو
أميركا.. تبتلع الطعم
* تعقيبا على خبر «خبراء: (رؤية واشنطن) للتغيرات الجديدة في العالم العربي تتمثل في الإصلاح أو الرحيل»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: اتضح أن قدرة أجهزة ومؤسسات الدولة الأميركية ومراكز البحوث الخاصة في ذلك البلد على التحليل العقلاني والمتابعة وإيجاد الحلول لقضايا العالم وإقليم
مبارك.. وتمثيلية جديدة
* تعقيبا على خبر «جدل حول سرير مبارك وكرسي علاء»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: عملية احتيال رخيصة من المخابرات، مبارك لا يذهب للمحكمة وكله تهريج في تهريج من رفعت رئيس المحكمة وبقية شلة الخطط الفاشلة، الناس لا تصدق هذا، ينبغي على المحامين أن يروا الجثة المرمية على السرير، ثم
أين حيادية الإعلام؟
* تعقيبا على مقال يوسف الديني «ثورة على عبد الرحمن الراشد!»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يهمني من كل ما ذكره السيد الكاتب ما يتعلق بقناة «الجزيرة»، فشخصيا أنام وأستيقظ بعد ذكر الله على هذه القناة التي أعتقد أن ظهورها كان سببا لظهور قنوات كثيرة، مثل «العربية» و«الحرة» و«فرنسا
الأزهر.. وحوار العقل
* تعقيبا على خبر «شيخ الأزهر يطلق مبادرة للحريات العامة تكون أساسا للدستور الجديد»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: وثيقة الأزهر المستنيرة هي أبلغ رد على فكر «القاعدة» التكفيري الظلامي الذي نشر الخراب والتكفير والموت والتدمير في العالم من دون طائل، إنها وثيقة العصر الجديد لحقوق
بشار.. منفصل عن الواقع
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد.. استجداء وانفصال عن الواقع»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الأسد في نفس الصومعة التي كان يتمترس بها القذافي، أولئك الطواغيت ليسوا فقط منفصلين عن الواقع بل يعانون من مرض «جنون العظمة» واختزال الشعوب في شخصياتهم، فهؤلاء أفضل ما يقال عنهم في
احتيال جديد
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد.. استجداء وانفصال عن الواقع»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يتشدق الرئيس السوري وأبواقه بديمقراطيته المقبلة التي وعد الشعب السوري بها، منذ خطابه الأول الاحتيالي بعد أداء القسم مباشرة وبعد تغيير الدستور السوري بربع ساعة، وهم يشيرون إلى الدستور
بقاء النظام
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لعبة الجامعة العربية»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: للأسف صار عندنا قناعة تامة بأن معظم أعضاء الجامعة العربية هم إما لا يقرأون أو هم فعلا لديهم مصلحة ببقاء الأسد ونظامه خوفا على أنفسهم وأنظمتهم، لا نعرف هل سيكون لهذه الثورة نهاية تنصف المظلوم
السودان.. ومساندة الحكومة
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «حصان طروادة السوداني»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: صدق التوجه للوضع الحاكم الحالي، وعلى الرغم من التحديات التي تواجهه فإنك تجد كثيرا من السودانيين يقفون مع حكومة الإنقاذ، المشاركة التي أتاحتها الحكومة هي فرصة للتغيير لمن أراد من الأحزاب، أما
شعار جديد للديكتاتورية
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مؤامرات الربيع»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نرجع إلى التاريخ يوم طلب سفير النظام البعثي لدى الأمم المتحدة، محمد الدوري، مقابلة عاجلة مع الرئيس الراحل صدام حسين، وشرح له تفصيلا جدية القرار الأميركي بعد إنذار بوش الأخير، فأجابه تفصيلا عن أسوأ
متى يستريح الشعب السوري؟
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «سوريا.. حالة ميؤوس منها!»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: بشار الأسد مريض نفسيا ويسعى إلى الظهور بأنه غير مبال بما يحدث؛ ولكن ما يحدث في سوريا واضح على وجهه الذي يكسوه ماكياج شديد لطمس علامات الخوف والهلع مما يحدث في بلده، خطابه هذا تكرار لخطاب
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
تقاليد الرحى التقليدية في تونس تواجه تحدي المكيسات