السبـت 19 صفـر 1433 هـ 14 يناير 2012 العدد 12100  







بريـد القــراء

بشار بنكهة ليبية!
* تعقيبا على خبر «أنصاره رددوا: شبيحة إلى الأبد لعيون بشار الأسد»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يبدو أن الرئيس السوري بشار الأسد، كان يتابع باهتمام كبير الأحداث الليبية وعن كثب، ويظهر أن متابعته لكل المحطات التي مر بها معمر القذافي قد أثرت فيه بشكل رهيب، وقد انتقلت العدوى حتى
ألا تتعظون؟!
* تعقيبا على خبر «الرئيس السوري يظهر بين مناصريه لدقائق في ساحة الأمويين مذكرا بإطلالات القذافي»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: حين نرى المشهد من خارج الصور يحدثني صوت يردد جملة واحدة: غريب ومحير أمر هؤلاء الطغاة، يرون مصير من قبلهم ثم يصرون على السير خلف بعضهم كالمسحورين في
العالم يشاهد ولا يحدث شيء
* تعقيبا على خبر «السلطات التركية والقبرصية تكتشف مواد عسكرية وأسلحة في طريقها لسوريا»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: للأسف الشعب السوري يقتل والنظام الهتلري يقتل الشعب ولا يزال العالم كله يشاهد.. إما أن يسمحوا للشعب السوري بالتسلح والقتال وإما التحرك عسكريا ضد النظام وحماية
اختلاف اللغات وقبضة الشرطة
* تعقيبا على خبر «النمسا: (بطاقات صور) لغوية لحل أزمة التفاهم مع السياح»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: اعتماد أقسام الشرطة في النمسا على وسائل اقتصادية للتواصل من قبيل بطاقات صور لغوية مع السياح الذي يتعرضون لجرائم أثناء زيارتهم البلاد ويتعذر عليهم التواصل بالألمانية مع موظفي
جوانب مفقودة في عالمنا العربي
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «تضارب المصالح»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الفساد ملف كبير ومتعدد الجوانب، وهو دائما ما يكون مرتبطا بانتماء الشخص لوطنه وهي علاقة عكسية، فكلما كان الشخص منتميا لوطنه قلت نسبة الفساد، وكلما كان الشخص غير منتم لوطنه زاد الفساد والانتماء للوطن
إبدال الديكتاتوريات
* تعقيبا على مقال ديانا مقلد «ربيع تونس.. أم خريفها؟»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: المشكلة ليست في تونس وحدها، لأن أساسها يتمثل في سيكولوجية الإنسان العربي المعاصر فهو على الأغلب نما وتربى تحت حكم نظم شمولية وتسلط حاكم أو حزب واحد على مقدرات الدولة وتسييرها ضمن مزاجه ومنع
استعراض الشبيحة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. هل تريد أن تضحك؟»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الجامعة العربية وهيئة مراقبيها لسوريا جاءت بهدف تحييد الثورة، ووضعها تحت سيطرة شبيحة النظام، لمزيد من سفك الدماء الزكية لكافة الأعمار وحتى الرضع. هيئة المراقبين ورئيسها مضيعة للوقت والمال
هل أصبحت القلوب كالحجارة؟
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. هل تريد أن تضحك؟»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كيف نضحك والمقال ينتهي بكلمة خسارة.. والله بعد الانتهاء والوصول إلى الخسارة وضعت يدي على جبهتي ورأسي دقيقة صمت وتركيز وتفكير وحزن على هذه الجامعة العربية، التي لم تجد إلا هذا المراقب ليكون
موقف لا يحسدون عليه
* تعقيبا على مقال باسم الجسر «الربيع العربي: بين التعثر والانحراف»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: فتور، خمول، إحباط، ضياع، انقسام، تراجع، تحول، كلها مرادفات لحالة البلدان التي انتفضت على أنظمتها، ولا أقول ثارت، فبعد تردي الأوضاع بين الجماعات المتنافسة على اقتسام جلد الدب قبل
الحديقة الخلفية لناهبي ثروات الشعوب
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «لندن عاصمة الجمهورية العراقية»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أحترم تقاليد عريقة في لندن التي أحمل جنسيتها. لكن لندن للأسف أصبحت الحديقة الخلفية لناهبي ثروات الشعوب وأرباب الفساد من العالم الثالث الفقير. على سبيل المثال هرب صاحب عبارة الموت الشهيرة
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
بشار بنكهة ليبية!
ألا تتعظون؟!
العالم يشاهد ولا يحدث شيء
اختلاف اللغات وقبضة الشرطة
جوانب مفقودة في عالمنا العربي
إبدال الديكتاتوريات
استعراض الشبيحة
هل أصبحت القلوب كالحجارة؟
موقف لا يحسدون عليه
الحديقة الخلفية لناهبي ثروات الشعوب