الاحـد 20 صفـر 1433 هـ 15 يناير 2012 العدد 12101  







بريـد القــراء

إذا كثر الطباخون فشلت الطبخة
> تعقيبا على خبر «طلاب دمشق ينتفضون.. وتوالي انشقاقات المراقبين»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: عندما يكثر الطباخون تحترق الطبخة، وهذا ما يحصل في الملف السوري. الكل حريص على حياة السوريين، ويتصرف كما لو أن الملف السوري أخذ مكان القضية الفلسطينية. إن آلية عمل المراقبين معروفة،
أليس بيننا حاكم رشيد؟
> تعقيبا على خبر «موسى: عازم على خوض انتخابات الرئاسة إلى النهاية.. وأراهن على وعي الشعب المصري»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: النسب التي أوردها السيد موسى حول الفقر والأمية والبطالة في مصر لن تتغير إلى الأفضل دون تغيير المصريين لأنفسهم وليس فقط إدارة الحكم. لا رأي لمن لا يطاع،
العدل للجميع
> تعقيبا على خبر «طرابلس وبيروت عازمتان على طي صفحة الماضي الأليم وعلى رأسها اختفاء الإمام موسى الصدر في ليبيا»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الإخوة الأشقاء في ليبيا الجديدة بجانب ظروفهم الداخلية الحالية ورثوا تركة قانونية مثقلة ومعقدة للغاية من الناحية القانونية، لأن جرائم جهاز
بشار الوجه الآخر للقذافي
> تعقيبا على خبر «سكرتير مجلس الأمن القومي الروسي لا يستبعد تطبيق السيناريو الليبي في سوريا»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الذي يقوم بتنفيذ السيناريو الليبي في سوريا هو الرئيس السوري نفسه، فهو يظهر كظهور القذافي من داخل أماكن مغلقة، والذي كان يصف خصومه بأنهم جرذان، بينما الأسد
العرب والبحث العلمي
> تعقيبا على مقال د. حسن محمد صندقجي «أطباء القلب.. جودة الأداء وضرورات الاهتمام بالمرضى»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا تتوافر معلومات عن هذا المؤشر (rehospitalization) في العالم العربي، وربما سبب ذلك إهمال العرب للبحث العلمي، والأطباء لا يهتمون بعلم الأوبئة (epidemiology)
مصير أمة لا حزب
> تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «مصر: معركة البرلمان»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن كان منصب رئيس البرلمان منصبا توافقيا وانضباطيا وأخلاقيا لجميع القوى السياسية في البرلمان، ولئلا يكون منحازا إلى فئة بعينها فليكن الرئيس شخصية مستقلة وليست حزبية.. كما يجب أن يكون رئيس الجمهورية
أمراض النظام الانفصامية
> تعقيبا على مقال رضوان السيد «بشار الأسد وإدراكاته للثورة في سوريا»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كلام جميل جدا، ويشخص الوضع في سوريا بكل دقة، ولا أعتقد في رأيي أن أحدا يريد تفكك سوريا أو يرضى عما يحدث فيها، لكن تعامل النظام السوري منذ أول يوم من اندلاع الثورة كان ولا يزال رهيبا
سقطات بشار
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «بشار.. الخطيب الممل!»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ليست الخطابة وحدها التي يفتقدها الرئيس السوري، إنما يفتقد في رأيي اللباقة والكياسة والدبلوماسية، ولو راجعت تاريخه لوجدته في كثير من خطبه يبدو متطاولا على مسؤولين عرب بكلام بعيد عن الدبلوماسية،
مصيبة الشعوب الإيرانية
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «آية الله ولحظة بيرل هاربر»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الحقيقة أنني عندما أقرأ تصريحات الذين يقودون إيران وتحدياتهم التي لا يقرها عقل ولا منطق، تقفز إلى ذهني مصيبة الشعوب الإيرانية، فقد أصبحوا تحت حكم الملالي كالمختطفين الذين أصبحوا دروعا بشرية
نعطي كل ذي حق حقه
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «.. بل دفاعا عن الراشد»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: فعلا ليس من العيب أن تبدأ بعض الوسائل الإعلامية والمنابر الثقافية والمعرفية وأهلها من إعلاميين ومثقفين في إعادة تقييم لبعض رؤاهم وتصوراتهم السابقة، وتعديل مواقفهم وأحكامهم المسبقة تجاه الآخر
نظام خادع كاذب
> تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «سوريا تريد (حماية إلهية)»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن المعارضة السورية في الداخل عكس ما يتوقع الناس، وكذلك كاتبة المقالة، من حيث الاتفاق على إسقاط النظام ونبذ الطائفية، لكن النظام يحاول بذر فكرة الحرب الطائفية لتبرير وجوده. الحقيقة لم تقم المقاومة
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
«الاستثنائية الأميركية» تعصف بها العولمة
آني إيرنو في «كتابة الحياة».. لا مكان للتخييل في ما تنشر
الحضور الثقافي للمرأة السعودية.. أزمة تطل من جديد
مثقفات لـ «الشرق الأوسط»: قيود النسق تكبل المبدعين رجالا ونساء
الحقيبة الثقافية
فاروق مردم بك: الثورة السورية أكبر من كل المثقفين وموقف أدونيس السلبي منها ليس مفاجأة
وظيفة الكتابة هي إشهار المضمر وإعلان المكتوم
إصدارات