بريـد القــراء

* تعقيبا على مقال محمد الرميحي «تطهر من الأوهام أم زيادة الآثام؟»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: واضح طبعا أن آخر الكلام وأصدقه هو الخروج مع الحكم إلى الحرية وليس الخروج عليه، غير أن ذلك يستلزم درجة من الوعي والمسؤولية ليس من طرف الجماهير الغاضبة في الساحات والميادين التي يصل

* تعقيبا على خبر «قمة سعودية - بريطانية تبحث سوريا وإيران واليمن»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يخطئ كاميرون إذا اعتقد أن مهمة الجامعة تنحصر باتخاذ قرارات ضد النظام السوري أو معه، وقرارات الجامعة يجب أن تنسجم مع المصلحة الحقيقية للشعب السوري في محيطه العربي، والأزمة ليست بين

* تعقيبا على خبر «استعدادات للقاء الغد.. و(العراقية) تطالب بمحاكمة عادلة للهاشمي.. والتحالف ينتقد تسييس ملفه»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ما يحدث بالعراق فتنة وأساسها المالكي ممثل إيران، أهدافها المشبوهة في المنطقة عموما والعراق خصوصا، تساؤلات نطرحها نحن بدورنا، و«نحن» أقصد

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «العرب المستخربة»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: فكرة إرسال المراقبين إلى سوريا ليس لها داعٍ من أصله ولكن فقط لإرضاء روسيا والصين. الأمور واضحة للعالم أجمع منذ أول يوم بدأت فيه الثورة؛ حيث باشر النظام في القتل مباشرة وبنفس طريقة النظام السابق، قتل

* تعقيبا على مقال محمد الرميحي «تطهر من الأوهام أم زيادة الآثام؟»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: واضح طبعا أن آخر الكلام وأصدقه هو الخروج مع الحكم إلى الحرية وليس الخروج عليه، غير أن ذلك يستلزم درجة من الوعي والمسؤولية ليس من طرف الجماهير الغاضبة في الساحات والميادين التي يصل

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «العرب المستخربة»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لقد جاء نبيل العربي «فجأة» إلى الجامعة العربية لأداء مهمة معينة وهو مُصر على إكمالها على أتم وجه، والغربال الذي تحاول الجامعة وأمينها إسباله على جرائم نظام الأسد لم يستر شيئا وإنما فضح مؤامرة على

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل يتغير السلفيون؟»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يقال إن الحاجة أم الاختراع، ولحاجة الإسلاميين للحكم لا بد لهم من اختراع مفهوم جديد ومختلف عما كانوا ينادون به من تصلب وشعارات دينية وحروب ضد العلمانيين والأدباء وحتى الذين اختلفوا معهم وكانوا

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «(الرأي العام) اليقظ.. أقوى ضمانات حقوق الإنسان»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إذا لم يغير الرأي العام صورته كما وضحها الكاتب في مقاله، فستظل صورة العربي سارية كما قدمتها أفلام هوليوود وفي تلفزيون أميركا في تقديم العربي في صورة جاهل، كسلان

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «التحرش القفوي!»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ثورات الربيع العربي التي قامت لم تكن لها أجندات كما يقولون، بمعنى أنه لم يوضع لها تخطيط وتنظيم ولم يتم تصميم هيكل تنظيمي للدولة ما بعد نجاح الثورة ولم توزع الأدوار على الشخصيات البارزة من أعضاء