* تعقيبا على خبر «دمشق: القوات العربية (تدويل).. والمعارضة: الحل مجلس الأمن»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: القوات العربية لا تعدو أن تكون حماية للنظام من الجيش السوري الحر الذي تتسع قوته وانتشاره وأعداد المنضمين إليه يوما بعد يوم، وكما كان المراقبون العرب إنقاذا للنظام من تزايد