بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «إيران تتراجع عن تهديد السفن الحربية الأميركية وتعتبر وجودها في الخليج (روتينيا)»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: انتهت المسرحية لانتهاء دوافعها، وهي مسرحية إيرانية - أميركية تتكرر منذ ثلاثين عاما كلما استدعى الوضع الإقليمي ذلك، وكلما استدعت الأوضاع الإيرانية

* تعقيبا على خبر «تهديد بقطع طريق بغداد - أربيل في حال عدم تسليم الهاشمي»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: تتسارع وتيرة نظام المالكي وبإيعاز من إيران حول تنفيذها لمرحلة ما بعد الانسحاب الأميركي، إن نيات إيران في العراق لا تتوقف ولا تقتنع بالوضع السياسي الحالي، بعد الاتفاق الأميركي

* تعقيبا على خبر «الصين تدعو الخرطوم وجوبا إلى ضبط النفس بعد قرار الجنوب إيقاف إنتاج النفط وتصديره عبر الشمال»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هذه سيناريوهات متكررة عهدناها كلما تتقدم قوات المتمردين تمارس ضغوطا سياسية واقتصادية على الحكومة السودانية في الشمال لإرباكها في اتخاذ

* تعقيبا على مقال عبد الغني علي يحيى «انسحابات (العراقية) انهيار أم تكريس للطائفية؟»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: حتى وإن كان الهاشمي مذنبا أو بريئا، السؤال الذي لا بد أن يطرح نفسه هو لماذا يركز المالكي على الهاشمي وليس على حاكم الزاملي مثلا أو قيس وليث الخزعلي أو بيان جبر

* تعقيبا على خبر «يوم دام في سوريا والمعارضة تهدد برفض تقرير الدابي»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أعتقد أن هذا التقرير أعد قبل اكتشاف كتل الجثث المتفسخة والمخبأة في برادات مستشفى إدلب، حيث بدا جليا أن القاتل يحاول جاهدا أن يخفي جرائمه، إنه الإخفاء المتعمد للجريمة بعد اكتشاف

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بنغازي السورية!»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: من يعرف النظام السوري جيدا ويعرف إجرامه وجبروته، يستنتج أن الشعب السوري شعب عظيم ومقدام، وعظمة صبره لا تعني خنوعه، وهذا ما لم يفهمه بشار ولا مستشاروه من الضاحية إلى ولاية الفقيه، الشعب السوري سيرسم

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بنغازي السورية!»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الرئيس بالوراثة القابع في جبل قاسيون لا يعي أصلا أنه تمت عملية محاصرته ولديه كتائب منهكة من صراع عشرة أشهر متتالية مع الشعب المغوار، لا يعي بشار أيضا أن التعويل على المثلث الإيراني - المالكي وحزب

* تعقيبا على مقال علي سالم «إيران وسوريا.. معا على الطريق إلى جهنم»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أرى الأخذ بالخطوات الأسهل أولا، وهي ذات مردود جيد يصب في مصلحة السوريين، على كل دولة تؤمن بأن ما يفعله الأسد جرما خطيرا في حق شعبه أن تقطع علاقتها الدبلوماسية معه، بمعنى إغلاق

* تعقيبا على مقال فايز سارة «إعلام وسط الأزمة!»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: تهيمن العصابة الحاكمة على كل وسائل الإعلام السورية الرسمية والحرة في سوريا، فوزارة الإعلام كانت ومنذ أيام حافظ الأسد حكرا على أبناء العصابة الحاكمة، وبما أن معظمهم الذين يمسكون بوسائل الإعلام إما

* تعقيبا على مقال محمد واني «ضعف الإعلام الكردي في ترسيخ الديمقراطية»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: في الشرق عموما هناك نحمل جينات لا تخترقها أكثر جراثيم الديمقراطية قوة، فنحن شعوب الشرق ملقحون وراثيا ضد الديمقراطية، فها هي تركيا تحاول أن تكون ديمقراطية منذ نحو 80 عاما وهي