الاربعـاء 01 ربيـع الاول 1433 هـ 25 يناير 2012 العدد 12111  







بريـد القــراء

الأسد.. ومهلة جديدة للبطش
* تعقيبا على خبر «يوم مغادرة صالح.. الجامعة تطرح مبادرة رحيل الأسد»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: عندما تسمع كلاما من هذا القبيل من أطراف عربية فاعلة في المنطقة، وعلى رأسها الجامعة العربية، تشعر بأن هناك بوادر انفراج تلوح في الأفق، وأن الأزمة السورية قد خرجت من عنق الزجاجة،
السعودية.. هي القدوة
* تعقيبا على خبر «السعودية تعلن سحب مراقبيها من سوريا.. والفيصل: الاتهامات بالتآمر ليست من شيم العرب»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هذا الموقف قدوة لباقي الدول العربية التي في ترددها تسيء أكثر مما تحسن إلى الشعب السوري، وكيف نذهب إلى مجلس الأمن الملغم بالروس والصينيين أصدقاء
كلنا في خندق واحد
* تعقيبا على خبر «عضو المجلس الوطني السوري الجربا: موقف السعودية مهم في دعم شعبنا بمحنته»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: على مر العصور نجد أن دمشق والرياض في خندق واحد، وفي علاقة الشقيق بشقيقه؛ ولكن منذ حكم العلويين وبالذات في عهد الملعون بإذن الله حافظ، قصرت تلك العلاقة، ولكن
مسؤول عراقي إيراني الولاء
* تعقيبا على خبر «الخارجية العراقية تنتقد تركيا وإيران ودولا عربية لمحاولتها التدخل في الشأن العراقي»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: تدخل إيران بشكل كامل ودون تحفظ واضح وصريح لكل أعمى ومكشوف للعالم كله، فإيران تحكم العراق بآلات عراقية الاسم إيرانية الولاء المطلق، فالمالكي ما
روسيا.. تغير حالها!
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «بوارج روسيا»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لم يعد السوفيات مثل أيام زمان، عندما يقدم الغرب على أمر يحسب ألف حساب لهم. إن اليوم نظام القطب الواحد.. لقد كان نظام صدام عاقدا الأمل لآخر اللحظات بالروس، حلفاء الأمس؛ لكن في ساعة الصفر تخلوا عنه، ونفس
بعيدا عن الخصوصية
* تعقيبا على خبر «زواج الرئيس التشادي بابنة زعيم الجنجويد في الخرطوم يشغل الساحة السودانية»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: المعارضات والخصومات السياسية لا تبرر التدخل في خصوصيات الناس أو التعرض لحرماتهم، وسجل العمل العام في السودان قبل هذا العهد الكئيب يسجل للسودانيين أن لديهم
السعودية.. تؤيد الشعب السوري
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. فعلتها السعودية فماذا عنكم؟»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: تؤكد السعودية بهذا الإجراء، أنها ضمن الفريق الداعم لإرادة الشعب السوري ومطالبه، في مواجهة الفريق المساند للنظام الوحشي البعثي والمتستر على جرائمه، ومن العجب أن الفريق الثاني يضم
وقفة إنسانية من السعودية
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. فعلتها السعودية فماذا عنكم؟»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن المملكة العربية السعودية، وقفت إلى جانب الإنسانية ورمت خلف ظهرها إملاءات الغرب، الذي أظهر رغبة في الحفاظ على النظام القائم كطلب إسرائيلي صريح منهم، ثم إن بوابة إيران إلى المنطقة
صالح.. لم يتعلم الدرس
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «اليمن بعد صالح»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إنها ذهنية بعض الحكام العرب الأحادية «أنا أو لا أحد» والعائلة ثانيا، لا نعلم كيف وصلوا إلى السلطة ولا من أوصلهم، ولماذا أوصلهم، وأكثرهم أيضا وصل على دماء شعبه وتربع على العرش، ولم يتركه إلا على
باكستان.. العامل الديني
* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «ماذا دهى باكستان؟»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أظن أن باكستان تعد من أقدم التجارب السياسية في العالم الإسلامي، التي ضخّمت العامل الديني على حساب العوامل الإنسانية الأخرى، كالعامل الاقتصادي والسياسي، وكالتسامح والقبول بالآخر وغيرها، وتعد
نحن أعداء أنفسنا
* تعقيبا على مقال بلال الحسن «إسرائيل مرتاحة.. ولكن»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أعداء منظمة التحرير الفلسطينية من داخل فلسطين أشد عداء من إسرائيل للمنظمة، والدليل التشرذم والأنانية وحب الظهور والسيطرة، وحتى الصراع المسلح بينهم، وقتلاهم فيما بينهم أكثر عددا مما قتله الإسرائيليون،
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
«ديور»: رومانسية دون دراما.. وألكسي مابيل يصيب بعمى الألوان.. وستيفان رولان يطلق العنان للفنان بداخله
دار «باتيك فيليب» السويسرية للساعات تفتتح معرضها في دبي
قريبا مسلسل «وداعا» تخليدا لذكرى ضحايا الطائرة المنكوبة
الصناعات اليدوية تعود إلى دائرة اهتمام التونسيين
فنون ونجوم