بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «سوريا: نحو مائة قتيل.. و(الجيش الحر) يعتقل 7 إيرانيين»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: عملية اعتقال الإيرانيين هي الحصاد المر لحكام قم وطهران، ومن المؤكد أن السلطات الإيرانية ستظهر إلينا بتلفيق جملة من الأكاذيب تقول إن المعتقلين هم سياح أو تجار أو إنهم جاءوا

* تعقيبا على خبر «عماد غليون: تصرفات النظام تقول إن العد العكسي لنهايته قد بدأ.. وحلفاؤه سيتخلون عنه قريبا»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: سينتهي النظام والمعارضة وسوريا أيضا، وسينتهي المشروع الإقليمي إذا تقاعس العرب أكثر من ذلك، فالمؤامرة تحول دون أداء وعودهم، والغرب سيجد المبررات

* تعقيبا على خبر «المعارضة السورية في الخارج مستعدة لتمويل المنشقين عن الجيش»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: خطوة نوعية نرجو تصعيدها وتنفيذها بالسرعة الممكنة لأن هذا العدو الممثل بالنظام المجرم الطائفي لا يفهم إلا لغة واحدة وهي لغة القوة، ونحن، بما منحنا الله تعالى من إيمان

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. حتى الدابي تذمر!»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الحمد لله الذي كشف الإيرانيين في سوريا بهذه الطريقة، وأرجو أن يدرك العرب كم من هؤلاء موجود في العراق وفي مؤسسات أمنية مهمة ويمعنون في قتل العراقيين لا لشيء إلا لكونهم وطنيين وعربا، وأرجو

* تعقيبا على خبر «سيدة عجوز وشاب أكاديمي يشعلان النار في جسديهما بميدان التحرير»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يجب على العلماء المصريين المسلمين والمسيحيين تبصير الشعب المصري كافة بمصير من يقوم بحرق نفسه «من الجهة الشرعية» ظنا منه بأنه من الثوار والمخلدين، قتل النفس التي حرم

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. حتى الدابي تذمر!»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لقد تذمر الدابي ليس من القتل المستمر في السوريين الأحرار، فإن هذا لا يهمه، ولكن تذمره جاء من الهجوم عليه من كل مكان: من الشعب السوري الحر والمعارضة السورية، ومن الصحافة العربية الحرة وكتابها

* تعقيبا على مقال عادل درويش «اللحية.. والمزين»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يبدو أن شعوبنا أصبحت حقل تجارب لآيديولوجيات متنوعة، لكنها بمجملها تفتقر إلى القيمة الحقيقية والقدرة على إحداث أي تغيير إيجابي من شأنه أن يرفع قدر هذه الأمة، حيث أصبحت هويتها أمام العالم بأكمله لها

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «هذه ثورتي وحلم حياتي»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لقد اتفق الشعب المصري بأكمله مع الثوار في مطالبتهم بتنحي مبارك وحل مجلس الشعب ووضع رموز الفساد خلف القضبان، ولكن الشعب المصري اختلف مع الثوار في كيفية إدارة البلاد، فلا يمكن أن تستقيم الأوضاع

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «العاصي يودع الأسد»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إنني على ثقة وتفاؤل بنصر الله عاجلا غير آجل لهذا الشعب العظيم، وثقتي تزداد بازدياد التضحيات وازدياد جبروت وطغيان هذه العصابة التي سيكون مآلها كسابقيها من الجبابرة المجرمين «مزبلة التاريخ»، ونهر العاصي

* تعقيبا على مقال بيل كيلر «لماذا لا نقصف إيران؟»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لماذا لا يقصف الأميركان إيران؟ فالعالم بين أيديكم تفعلون به كما تشاءون، فقد عدم الأميركان الأخلاق والإنسانية، نعم تقصفون باكستان وأفغانستان، وسبق أن قصفتم العراق والصومال والسودان وليبيا، ولا ننسى