الخميـس 09 ربيـع الاول 1433 هـ 2 فبراير 2012 العدد 12119  







بريـد القــراء

يجب أن تقدر المعارضة الوضع
* تعقيبا على خبر «سوريا.. بين مجلس الأمن و(معركة دمشق)»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يبدو واضحا للجميع أن لا أحد يملك أوراق الحل للأزمة السورية، لا الجامعة العربية ولا حتى مجلس الأمن والمعارضة الخارجية، ليس لديها سوى استراتيجية واحدة وهي إسقاط النظام، وهذا الشعار وحده لا يكفي
اليمن.. والصراع على الكرسي
* تعقيبا على خبر «اليمن: اتساع الاحتجاجات المطالبة بإقالة قائد القوات الجوية»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: «المؤتمر» يحاول أن يحافظ على تماسك الفاسدين والمرفوضين من قبل الشعب، كيف تريدون البقاء والشعب يطالب بإزالة الفاسدين، لا بد من إزالة كل فاسد وأولهم أقرباء الرئيس، وإلا
الهاشمي ومبرراته الواضحة
* تعقيبا على خبر «الهاشمي: خطأ عمري أنني دعمت المالكي مرتين لرئاسة الحكومة.. وسأقاضيه دفاعا عن سمعتي»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: مبررات السيد الهاشمي لتأييده نوري المالكي غير منطقية، حيث زعم أنه أخطأ في مساندة أي مبايعة لهذا الرجل، والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين، السيد الهاشمي
مبادرات ولدت ميتة
* تعقيبا على خبر «الأكراد السوريون يتفقون على اللجوء إلى تدخل دولي للإطاحة بنظام الأسد»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يعتبر کثيرون من الشعب الكردي في سوريا أن هذا المؤتمر ما هو إلا محاولة لزرع بذور الشقاق بين أحزاب ومنظمات كردية وبمبارکة ترکيا، دولة ترکيا تخاف جدا من سيطرة
التدخل في شؤون البلاد
* تعقيبا على مقال زاك فيرتن «قمة الاتحاد الأفريقي وصراع السودان: فرصة لتسوية»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: المشاكل في نظر أميركا ودول التدخل والإغاثة بدأت في التدخل في شؤون السودان منذ السبعينات، ونتاجها انفصال الجنوب، والآن المخطط يتجه نحو النيل الأزرق وجنوب كردفان، مخططات
مواصفات رئيس مصر
* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «رئيس (منور) لمصر»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: صفات الرئيس القادم لمصر من ناحية الشكل لا تهم الشعب من قريب أو بعيد، المهم أن يكون مصريا مؤمنا بهذه الثورة، يعمل جاهدا على تنفيذ مطالب هذه الثورة التي تريد التخلص الجذري من بقايا النظام السابق الفاسد،
ما زال الروس يدعمون الأسد
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الجميع يستعد لرحيل الأسد»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: المخلصون من العرب والسنة والمحبون للحرية والعدالة وتحقيق كرامة الإنسان في كل مكان من العالم، كل أولئك متشوقون إلى رحيل الأسد، وأما أصحاب الأهداف الخاصة والأجندات المريبة في المجتمع الدولي
الأسد.. والأنفاس الأخيرة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الجميع يستعد لرحيل الأسد»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إنهم يشرعون في ترك القارب، بل منهم من تركه بالفعل، وهناك حسب معلومات من الداخل أن الانشقاقات باتت تضمحل دون إعلانها حتى تسفير الأهل ومن يستقبل، فالمشكلة ستكون كمن لا يعطيك الهواء ولا يريدك
«الإخوان».. ومحاولة كسب الشارع السوري
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «ماذا عن الدفء بين (الإخوان) ومحور الممانعة؟!»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أختلف مع الكاتب في اعتباره أن «الإخوان» هم رأس الحربة الثائرة ضد بشار، أما إذا كان القصد العاطفة الدينية في الثورة، فهي لها حضورها لاعتبارات كثيرة، «الإخوان» في سوريا
خلط المفاهيم العربية
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الفساد هو الحل والفشل هو الأمل»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يلومنا البعض عندما لا نؤيد الأحزاب التي تسمي نفسها إسلامية، ويتصورون أننا ضد الإسلام! وهذا الخلط في المفاهيم هو الخطر الكبير الذي يتهدد هذه الأمة، فبسبب قلة الوعي السياسي استطاع «الإخوان»
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
صالونات القاهرة الثقافية.. أدبية وأحيانا سياسية