بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «جوبيه: 6 آلاف قتيل في سوريا و(موقف روسيا أقل سلبية)»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن هناك أوضاعا لا بد من التعامل معها بالأسلوب المناسب لها، فيما يمكن أن يتم تصحيحه وتعديله، فيما أصبح هناك من تطورات سياسية في المنطقة، والتي ستشهد مستقبلا جديدا سوف تكون له أهميته

* تعقيبا على خبر «مجزرة كروية في مصر تحصد عشرات القتلى»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول: اختلطت التسميات والوقائع اليوم في مصر، فهل سنتحدث عن واقعة السويس أم واقعة الجمل أم واقعة بورسعيد؟، بعد المجزرة الرهيبة التي شهدتها مصر من أجل مباراة في كرة القدم بين فريقين محليين، والتي تركت أثرا

* تعقيبا على خبر «شائعات عن تلوث مياه الشرب في العاصمة دمشق»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لا توجد مياه اليوم، بالأمس قطعوا المياه في الساعة العاشرة صباحا، يعني قبل ساعتين من موعد التقنين المعتاد في منطقة الصالحية وشارع بغداد، وفعلا كان هناك ازدحام على المياه؛ ولكن للأسف لم يكن من

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «قمة بغداد وحرب سوريا»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول: هل الثقافة الإسلامية المستنيرة والثقافة الغربية الحديثة تسمح للسيد الصادق المهدي وأسرته بوراثة زعامة حزب الأمة؟ ألا نرى أنه يجب أن نضيف إلى عبارته العميقة الواعية كلمة رابعة فتصبح طغاة، بغاة، غلاة،

* تعقيبا على مقال زاهي حواس «المجمع العلمي وزغاريد النكبة»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول: يقال إن الذين حرقوا المجمع العلمي هم من بقايا النظام القديم. وفعلوا ذلك مضطرين لا لحرق الكتب، فهذه لا تهمهم أصلا؛ لكن لإخفاء وثائق أخرى تبين مقدار المساعدات المالية الدولية التي كان يتلقاها المجمع

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «قمة بغداد وحرب سوريا»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول: هل مازال هناك اعتقاد بوجود ذرة للديمقراطية في العراق؟ وكأننا لم نقرأ التاريخ الفكري للتشيع السياسي، وهؤلاء لن ولم يؤمنوا قط بشيء من تداول السلطة أو مشاركة سياسي من خارج العقيدة الشيعية حتى ولو

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بشار (الجعفري)»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول: للعلم فقط، فإن مندوب العراق لدى الأمم المتحدة في زمن صدام حسين، كان عراقيا، أما فيما بعد صدام فالمندوب أصبح إيرانيا، وأصبح اسمه العربي الحركي واسمه الإيراني معروفين! فمن دفع فاتورة سقوط العراق؟ فمن غير المعقول

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بشار (الجعفري)»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول للجعفري: للأسف، إن إسرائيل لم تقتل فردا واحدا من شعبها، وأكاد أكون متأكدة لو أن إسرائيل قامت بقتل المستوطنين لانهارت وقام مجلس الأمن بإدانتها. ثم لماذا يهرب إلى إسرائيل هو وحكومته عندما تتم محاصرتهم مثلما فعل

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «أيام فاتت.. اشتم ولا تمدح»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول: حكم كرة قدم بحريني يعتبر الأشهر على مستوى البحرين والخليج رغم اعتزاله منذ زمن والسبب أنه منح بيليه أشهر لاعب كرة قدم في التاريخ بطاقة صفراء في مباراة ودية بين فريق سانتوس البرازيلي ومنتخب البحرين

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «جريدة الوقائع المصرية»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول: الكل في حيرة، ولا أحد يفهم ما يحدث، انتفاضة الشعب على نفسه في بورسعيد، هل نعتبرها ثورة هي الأخرى، وعلى من وضد من؟ هل من مفسر لما يحدث في مصر؟ محمد متولي قنديل - السعودية [email protected]

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «انتصار الأسد على شعبه سيشرع الأبواب العربية أمام إيران»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول: على ما يبدو أن أميركا وإسرائيل تقفان وراء هذا المد الإيراني لزرع بقع غير عربية على أراضي العرب، وإلا ما هو تفسير اقتلاع نظام صدام مع إبقاء حزب الله ومن خلفه سوريا. وأيضا