الاثنيـن 13 ربيـع الاول 1433 هـ 6 فبراير 2012 العدد 12123  







بريـد القــراء

هل يحتاج إلى استثناء؟
* تعقيبا على خبر «العراق يقر بصعوبات العقوبات على إيران.. ويتجه للطلب من أميركا استثناءه من تنفيذها»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: غريب أن يصدر مثل هذا الكلام من فئة جاءت إلى الحكم على ظهر دبابة المستعمر وباعت وطنها، فلا تستغربوا مثل هذا الموقف منهم، لكن الغريب لماذا يعترضون على القرار
إصلاحات يحلم بها الجميع
* تعقيبا على خبر «قوات الأمن تحاصر المساجد في دمشق (بعتاد كامل) منعا لخروج المظاهرات»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: التوترات السياسية تقلق العالم كما تقلق الأمة العربية التي وصلت إلى مراحل صعبة في مسار شديد الوعورة، بحيث إن هناك رؤية غير واضحة المعالم لمستقبل المنطقة التي تمر بمراحل
لا يُلدغ مؤمن من جحر مرتين
* تعقيبا على خبر «حزب طالباني ينفتح على دول (الربيع العربي)»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لماذا اختار حزب الاتحاد الوطني هذا الوقت بالذات للانفتاح على دول الربيع العربي؟ هل هو إرضاء لإيران، علما بأن الأخيرة صرحت مرارا بضرورة دعم تلك الدول، أم لإرضاء المالكي السائر في الاتجاه نفسه؟
سقوط النظام سيصلح من حوله
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «اليوم سوريا.. وغدا إيران»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: سقوط النظام البعثي الأسدي في دمشق، وسقوط نظام الخزعبلات والدجل في طهران، يعنيان حتما إصلاحا واستقرارا في أحوال العراق ولبنان، ولو أضفنا ذلك مع بزوغ شمس الربيع العربي الجديد، فعندها سيتفرغ العرب لمواجهة
قرب نصر الشعب السوري
* تعقيبا على خبر «المظاهرات تتسع في دمشق.. و(جيش حر) في حلب»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: صحيح أن مذبحة حماه التي هندسها السفاح رفعت الأسد قد تركت أثرا بليغا ووقعا مؤثرا في نفوس السوريين والحمويين بالدرجة الأولى لما حملته من همجية ووحشية طالت أكثر من 10 آلاف في وقت قياسي، وإنها لجريمة
بشار هو من أعطى الفرصة!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «اليوم سوريا.. وغدا إيران»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لولا التسهيلات والانبطاح من قبل بشار، ومن قبله أبيه، لما تمكنت إيران من بث الفرقة والفتن في العالم العربي بالتعاون مع إسرائيل بشكل سري لتخفيف الضغط عنها وتشتيت الحل العربي والإسلامي بعيدا عن القضية
العيب فينا نحن!
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «بل.. الإسلام إلى تقدم وصعود»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الإسلام وُجد قبل الإسلاميين وسيستمر من بعدهم، وهذه حقيقة لا جدال فيها، وعندما أنزل الله الأديان والشرائع، وآخرها الإسلام، جعلها متاحة تماما مثل الهواء الذي يتنفسه الناس دون حظر أو
السياسة ليست فهلوة!
* تعقيبا على مقال عادل درويش «تمثيل نيابي بلا ضرائب»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: نحن شعوب لديها خلل في نظمها الفكرية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية، الكويت هي المرآة العاكسة لمدى الوعي السياسي لأهل الخليج، هذه هي ديمقراطيتنا في الخليج، الولاء للقبيلة والمذهب، بينما الوطن هو مجرد
شعبية عمرو موسى
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «المقاتل عمرو موسى»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: الشخص الأكثر حظا للرئاسة هو الأستاذ عمرو موسى بلا منازع؛ فهو من سينتشل البلاد من أزمتها الحالية، وستكون مصر في أيدٍ أمينة إذا تحالف مع الإخوان والسلفيين وشباب الثورة، وهو بحكم خبرته الطويلة في الشأنين
مقتطفـات مـن صفحة
فنون
براد بيت وأنجلينا جولي يفكران في إقامة حفل زفاف الربيع المقبل
إجلاء ولي العهد النرويجي من على متن طائرة
مؤتمر في ألمانيا حول الأديب الإنجليزي تشارلز ديكنز
السينما الألمانية لم تحقق إنجازات كبرى خلال 2011
راسل براند يتقرب من ممثلة تشبه زوجته السابقة
لقطات