* تعليقا على خبر «حكومة انتقالية يرأسها محمود عباس في 18 الحالي في القاهرة»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، أقول: الفلسطينيون في الداخل والخارج ينتظرون لم الشمل لجميع الفصائل الفلسطينية ليتوحد وراءها الشعب والقضية والحق والمجهود ونظهر بمظهر القوة في إنهاء الاحتلال ورجوع الدولة الفلسطينية وعاصمتها