* تعقيبا على خبر «بعد دمشق تفجيران في حلب يستهدفان مقرين أمنيين»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أنا لن أعلق على التفجيرين بل على الموقعين اللذين حدث فيهما الانفجاران، مكان كتيبة حفظ النظام التي كان يوكل إليها في الأيام السابقة عن الثورة حماية المباريات الرياضية، وهي تقع في إحدى الثكنات