الثلاثـاء 21 ربيـع الاول 1433 هـ 14 فبراير 2012 العدد 12131  







بريـد القــراء

النظام.. وشريعة الغاب!
* تعقيبا على خبر «سوريا: حمام الدم يتواصل.. والمعارضة تتوقع اعترافا عربيا»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ماذا ننتظر من نظام فاشستي متهالك فقد عقله بعد أن تخلى عن مبادئه وتمسك بشريعة الغاب التي يتقنها زبانيته وشبيحته وأعوانه. لقد ازداد هذا النظام شراسة بعد أن تلقى دعما مؤقتا من دولة
التجسس.. ليس من وظائف السفراء
* تعقيبا على خبر «السفير الأميركي لدى سوريا ينشر صورا التقطتها أقمار صناعية دليلا على عنف النظام»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لا يمكن بأي حال من الأحوال القبول بالقمع المتنامي للشعب السوري الذي ما زال ثائرا ضد حقبة سوداء قلما يشهد العالم لها مثيلا.. وما يثير الاستغراب أنها في برنامجها
من الذي يتحدث عن الإسلام؟!
* تعقيبا على خبر «نجاد يعد بإنجازات نووية ويدافع عن الأسد»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أي إسلام يتحدث عنه؟ إسلام قتل الأطفال وقصف المدن وحكم الأقلية العلوية للأغلبية السنية، والحرب الطائفية.. أي إسلام هذا؟ لماذا تناصر مظاهرات سلمية في البحرين ورد لم يصل لدرجة ما قامت به قوات البطش
المالكي.. ومواقفه المتضاربة
* تعقيبا على خبر «المالكي يشن هجوما على (شركاء سياسيين) عشية الاجتماع الثاني للجنة المؤتمر الوطني»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لا أعتقد أن مسؤولا كبيرا يمكن أن يصرح بمثل هذا الحديث اللامسؤول الذي صرح به المالكي! خصوصا عندما يدعي أن إقامة الأقاليم سوف تتسبب في حدوث حروب داخلية! إذ
لا خروج آمنا للطغاة
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «النموذج اليمني للخروج»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول: «الخروج الآمن» عبارة بغيضة للشعوب التي انتفضت في ثورات الربيع العربي بسبب أن حكامها كانوا جلادين لهم في شتى المجالات الحياتية واليومية، وتركهم هكذا يخرجون، أو بمعنى أدق يهربون، بما فعلوا بهذه الشعوب
أين عقلاء سوريا؟
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. حكّموا ضمائركم»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول: على عقلاء النظام السوري وعقلاء المعارضة تحكيم ضمائرهم وعقولهم قبل الآخرين وقبل فوات الأوان وقبل الولوج في طريق اللاعودة الكارثي عليهم وعلى شعبهم ووطنهم وأمتهم بلا استثناء، ولكي يستطيع إخوانهم العرب
هناك ضحايا يقتلون كل يوم
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. حكّموا ضمائركم»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول: الكارثة الحقيقية هي أنه في كل لحظة يوجد أناس يسقطون ضحايا عنف نظام باطش لا يرحم، أي إن مشروع القتل الأسدي مفتوح الزمن وعلى مدار اليوم ولا يمنح ضحاياه أي فرصة أو مساحة للراحة والانتظار، بينما الجامعة
ممارسة الدجل الإعلامي
* تعقيبا على مقال علي سالم «فاصل ونعود.. ابقوا معنا لكي نتمكن من العودة!»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول: هذا ما يسمونه المضحك المبكي.. أحيانا أتساءل: هل يملك بعض العاملين في الإعلام والقنوات الفضائية العربية مؤهلات تجعلهم مناسبين لوظائفهم؟ وإذا كانت لديهم تلك المؤهلات، فهل لديهم مستوى
سياسة الصين الجديدة
* تعقيبا على مقال أمير طاهري «الصين.. بين الخوف والعجرفة»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول: الصين آكلة الفئران والكلاب وكل شيء لا يتقبله الذوق، لا غرابة أن لا يكون لهم أي منطق إنساني أو موقف جاد في أي قضية رئيسية حتى الآن، ويخيم عليهم جو «ماو تسي تونغ» مؤسس الدولة الصينية الحديثة وحقبته
دول الغباء والوحشية
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «العار لروسيا والصين!»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول: من الواضح أن روسيا والصين، وتحديدا روسيا، ما زالت تعاني من أبرز أعراض الشيوعية «الغباء والوحشية»، لذلك قدّمت هاتان الدولتان خدمة جليلة لأميركا عجز حتى السيد أوباما عن تحقيقها، تتمثل في تحسين صورة
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
قبل أن يخفت وهج القناة «الرياضية»
شرف الحوار الكروي!
عودة الاتحاد.. صعبة.. صعبة..
لا بد من مساندة رانييري