* تعقيبا على خبر «السفير الأميركي لدى سوريا ينشر صورا التقطتها أقمار صناعية دليلا على عنف النظام»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لا يمكن بأي حال من الأحوال القبول بالقمع المتنامي للشعب السوري الذي ما زال ثائرا ضد حقبة سوداء قلما يشهد العالم لها مثيلا.. وما يثير الاستغراب أنها في برنامجها