بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «لبنان يقطع الطريق أمام محاولة ضمه لـ(أصدقاء سوريا)»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول: هناك علاقات تحترم سيادة الدول، وهناك علاقات تمتهن سيادة الدول الأخرى، هناك علاقات تبنى على الاستفتاء العام للشعوب على أي اتفاقات سيادية، وهناك اتفاقات أقرب إلى الصفقات لانتهاك السيادة،

* تعقيبا على خبر «إيران تحذر حماس من أي (تسوية) مع إسرائيل»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إنه النفاق في اللقاء، أحمدي نجاد يقول للشيخ هنية تفضل وقل كم من المال تريد لعدم التسوية لحقوق شعب فلسطين، ولتظل المقاومة مشتعلة للقضاء على آخر فلسطيني وآخر بيت في القطاع والضفة، بالروح بالدم

* تعقيبا على خبر «عباس يوجه رسائل إلى نتنياهو والعالم: هذه شروطنا لاستئناف المفاوضات»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أثبتت 100 سنة في التعامل مع الإسرائيليين، أنه لا القادة العرب ولا شعوبهم، وبالتأكيد الجامعة العربية والأمم المتحدة ومنظماتها الدولية، تستطيع أن تحدث فرقا في معادلة الصراع

* تعقيبا على خبر «سفير سوريا لدى مصر يهاجم العرب وتركيا من منزل دبلوماسي إيراني»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول: يقول هذا السفير، هل سمعتم عن دولة تصدّر نظامها إلى دول أخرى؟ في إشارة منه إلى تركيا. أقول له وماذا تسمي تصدير الثورة والثرثرة الإيرانية؟! ألم يقل حلفاؤكم في لبنان إنهم يدينون

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «المطلوب الخلاص من الأسد»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول: نسيت أن تذكر البطريرك الراعي، وتخوفه على المسيحيين من السنة، مع العلم بأن اللبنانيين والسوريين والفلسطينيين بكل طوائفهم يعيشون دون أي خزعبلات طائفية وعرقية منذ أمد بعيد، أم نسي الراعي من يحمل السلاح

* تعقيبا على خبر «الفيصل يدعو لدعم المعارضة.. والجامعة تطلب حماية دولية لسوريا»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول: حاول النظام السوري البغيض، الاستفادة من خبرة وتجربة دولة الملالي في كسب الوقت والمماطلة والموافقة على أنصاف الحلول، بل والاستفادة من الأصوات التي رأت إتاحة الفرصة للنظام الفاسد

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أخيرا.. (أصدقاء الشعب السوري)!»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول: السؤال المطروح الآن هو: كيف يوقف العالم المذابح اليومية التي يرتكبها النظام السوري في حق شعب أعزل، ويحاكَم مرتكبو تلك المذابح؟ الخطوات التي تم اتخاذها من بعض الدول العربية، وعلى رأسها المملكة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أخيرا.. (أصدقاء الشعب السوري)!»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول: صحيح إنها خطوة جيدة، ولكنها جاءت متأخرة جدا، ويجب أن تتوالى الأحداث، فالنظام مصمم على تدمير البشر والحجر قبل أن يعلن تخليه عن السلطة وهروبه مع ما يستطيع حمله من الأموال، أعتقد أن الشعب السوري

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الأسد وإيران والعراق و(القاعدة) ضد السوريين»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول: فقط الدولة الفاشلة التي ترضى أن تعيش مختبئة وراء دروعها، لأنها دولة بلا شعب كالنظام الديكتاتوري في سوريا، ولأنها جعلت من شعبها عدوا تطلب منها أن يرتد سلاحها إلى الداخل لقتل

* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «لماذا استخدمت روسيا والصين حق النقض ضد قرار الأمم المتحدة؟»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول: على الجانب الآخر الولايات المتحدة ليست بريئة من «الفيتو» الروسي – الصيني، فقد سبق لها أن أرغمتهما على الحياد في حرب الخليج 1991 وضربت البلقان، الحديقة الأمامية