الثلاثـاء 28 ربيـع الاول 1433 هـ 21 فبراير 2012 العدد 12138  







بريـد القــراء

سوريا.. وثمن الحرية
* تعقيبا على خبر «عشرات الآلاف يهتفون في دمشق بسقوط الأسد»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لقد قربت نهاية الطاغوت وعصابته وجنده، لقد وصلت الثورة إلى دمشق وإلى القصر الجمهوري الذي ستدكه عن قريب صواريخ جيش سوريا الحرة، أو الطائرات الأميركية من دون طيار، أو يجتاحه الثوار بصدورهم المفتوحة
إسرائيل ودعمها لموقف إيران
* تعقيبا على خبر «إيران ترسل سفينتين حربيتين لشواطئ سوريا لتعضيد نظام الأسد»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: سكوت إسرائيل يدل على رغبتها في بقاء النظام المجرم البعثي، وليس من عادتها السكوت ضد أي تحركات تحدث في سوريا، ولكنها هذه المرة ترى أن دعم إيران للنظام السوري يأتي في مصلحتها، وحفظا
ضغوط على الحكومة العراقية
* تعقيبا على خبر «عناصر (مجاهدين خلق) ينتقلون على مضض إلى معسكرهم الجديد قرب بغداد»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أعتقد أن المقاومة الإيرانية أثبتت من خلال هذه العملية أنها مقاومة سياسية جادة، وعندما تقول كلمة تتمسك بها وتفي بعهدها، لكن في المقابل مع الأسف الشديد لم نجد في الحكومة
بداية لا تبشر بالخير
* تعقيبا على خبر «قوات الجيش العراقي تعتقل أكرادا سوريين وتسوقهم إلى مقر الاستخبارات»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: بداية لا تبشر بالخير، تكاد حكومة المالكي المخلص لإيران والصديق الحميم للأميركيين أن تفقد السيطرة على الوتيرة، واستعجل بالخطوات التي كان من المفترض أن يقوم بها لاحقا
محاولة توريطنا من جديد
* تعقيبا على خبر «3 شروط لدخول السعودية وساطة بين حكومة أفغانستان وحركة طالبان»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ترك السلاح في وجود القوات الأميركية شرط تعجيزي، كما أن المشاركة مع حكومة مفروضة من النظام الأميركي يستحيل تحقيقها، خاصة أن الأخيرة غيرت كل شيء وسعت لتكون دولة أفغانستان تحت
متى نعمل أكثر مما نتكلم؟
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عودة إلى الأصول»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: نحن شعوب تتكلم أكثر مما تعمل، وتلك هي مصيبتنا الكبرى، وإذا قمنا بحصر خطب رؤسائنا ومسؤولينا على مدى نصف قرن، التي احتوت على العبارات القاسية والتهديدات العظيمة لأعدائنا وكذلك الوعود الوردية والإنجازات على
صمت إسرائيل الغريب
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «المثلث المتوتر!»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: هناك مثل صيني قائل: «انتظر عدوك عند النهر فسيأتيك طافيا»، هذا المثل أنا معجب به لأنه يعلمنا الصبر مهما كانت المشكلات، والعجيب أن إسرائيل طبقت هذا المثل في الوقت الراهن على الرغم من قراءاتي للدولة العبرية،
الصداقة الحقيقية للدول
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إذن.. نظموا مؤتمر أصدقاء الأسد!»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: عندما نقول أصدقاء الشعب السوري نفرح لوجود هذه العبارة، ولكن على أرض الواقع لا يوجد أصدقاء للشعب السوري؛ فلو كانوا كذلك لفعلوا كما فعلت إيران لصديقها الأسد بتقديم سفن من الأسلحة له، كما حدث
لماذا ندعو روسيا والصين؟
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إذن.. نظموا مؤتمر أصدقاء الأسد!»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: من المستغرب أن تتم دعوة كل من روسيا وتابعتها العمياء الصين إلى تونس لمؤتمر أصدقاء الشعب السوري، لأن كلا من روسيا والصين (وخاصة روسيا) هما من يشارك الأسد وعصاباته الإرهابية المسلحة الطائفية
الرئيس.. والمهمة الصعبة
* تعقيبا على مقال علي سالم «سيادة رئيس الجمهورية المقبل.. تحية طيبة وبعد»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إرث ثقيل مملوء بالهموم والمشكلات سوف يرثه من يكون رئيسا لجمهورية مصر الفترة المقبلة، وخطابك فيه كثير من هذه الهموم والمشكلات بالإضافة إلى احتياج مصرنا الحبيبة لاختيار مصريين شرفاء
ضحايا الأمراض النفسية
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «نزهة التظاهر»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إنه من الصعوبة تحليل النفس الإنسانية تحليلا دقيقا، فالعقل الباطن هو الذي يوجه في معظم الأحيان رغباتنا وأحلامنا وأعمالنا، ذكر في المقال ضرورة مطالبة أي رئيس جديد بشهادة طيبة تثبت سلامته من الأمراض النفسية
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
ويستوود وبول سميث يرفعان الراية البريطانية.. و«مالبوري» تكشف وجهها المتوحش
يوسف إسلام يغني للمرة الأولى في العالم العربي
بـ«الشعر» و«التمر» و«الكليجا».. القصيم تستقبل زوارها في الجنادرية
أربيل.. مدينة بلا سينما
«المؤتمر العالمي لطب العيون 2012» يسهم في تحقيق 22 مليون دولار عوائد سياحية
الأمير محمد بن نواف يكرم حفظة كتاب الله في المملكة المتحدة
وفيات