* تعقيبا على خبر «عشرات الآلاف يهتفون في دمشق بسقوط الأسد»، المنشور بتاريخ 19 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لقد قربت نهاية الطاغوت وعصابته وجنده، لقد وصلت الثورة إلى دمشق وإلى القصر الجمهوري الذي ستدكه عن قريب صواريخ جيش سوريا الحرة، أو الطائرات الأميركية من دون طيار، أو يجتاحه الثوار بصدورهم المفتوحة