الجمعـة 01 ربيـع الثانـى 1433 هـ 24 فبراير 2012 العدد 12141  







بريـد القــراء

موسم التهريج السياسي
* تعقيبا على خبر «حمص تحترق.. وواشنطن تبقي باب تسليح المعارضة مفتوحا»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: يقف الواحد منا مذهولا أمام هذه الثرثرة الزائدة واللغط والتهريج السياسي، والحديث عن واشنطن والمجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان والصليب الأحمر وأصدقاء سوريا وأعدائها والمؤتمرات ومتى
ألم يئن الأوان؟
* تعقيبا على خبر «باقان أموم لـ(الشرق الأوسط): قرار وقف إنتاج النفط في جنوب السودان كان اضطراريا.. وفقدنا 98% من عائدات الدولة»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: آن الأوان ليجد السودان، جنوبه وشماله، حكومات أعرف بمصالح شعبيهما، ولتذهب العصابات إلى الجحيم. قرارات من الطرفين ليست لصالح
طوق النجاة
* تعقيبا على خبر «مجموعة (5+5) تبحث مرحلة ما بعد الربيع العربي»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: تطورات هائلة حدثت في المنطقة، وما زال هناك المزيد منها، وما حدث ويحدث في العالم في الماضي القريب أو البعيد لا بد أن تتأثر به المنطقة، فهناك التحليلات السياسية التي تربط بين السياسات الدولية
أفكار نسائية
* تعقيبا على خبر «بريطانيا تخلد ذكرى زيارة مالكولم إكس عام 1965»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: هل النساء يساهمن في حل النزاعات، بما فيها تلك التي تحدث بسبب اختلاف الدين والعرق، أو حضورهن في مثل هذه النزاعات يساهم في تأجيجها؟ حملة النسوة البريطانيات في برمنغهام لحض المجلس المحلي على
سيناريو متوقع
* تعقيبا على خبر «قرع طبول الحرب يتواصل في إسرائيل.. وإيران تحذر من إجراء مسبق إذا شعرت بخطر»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: السيناريو كالتالي، والله أعلم، ستقوم إسرائيل بتدمير المفاعلات النووية الإيرانية، ثم تتدخل الأمم المتحدة ودول العالم لتهدئة الوضع، وتطلب من إيران عدم الرد، وبذلك
كـ«كهف أفلاطون الشهير»
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «هواية الوقوع في الحفرة!»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: السوريون لا يعطون دكتوراه في الغباء - إلا إذا قصد النظام - السوريون يعطون شهادات البطولة والفخار والإيثار، يعطون شهادات العنفوان والرجولة والتسامح. من نافل القول اننا لم نتعلم من أخطاء الماضي،
سوريا.. الجرح
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «محاصِر حمص محاصَر!»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: من خلال مشاهداتي لما تناقلته وكالات الأنباء من الصور التي تتقطع لها القلوب وترتجف لها الأبدان وتحاول ذهولا ألا تكمل تلك المشاهدات، أقف من جلستي وأشد بيدي على ما أجد قربي تضجرا، مسلما بأن هذا الجاني تجاوز
الأسد لا يتعلم
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «محاصِر حمص محاصَر!»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: بشار الأسد لا يتعلم ولا يتعظ، فقد رأى بأم عينيه، وسمع بقوقعة أذنيه نصيحة زميله خفيف الظل، معمر القذافي، الذي كان يتدفق حكما ويفيض نصائح، عندما قال له: «جاييكم الدور»، بدأ الشعب السوري انتفاضته بشكل حضاري
«سمك لبن تمر هندي»
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «مأزق القوميين العرب!»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أصاب كاتب المقال في هذا النقد الهادئ والرصين، وبالفعل تعاني معظم الحركات القومية، المنظمات والأحزاب، من مشاكل كثيرة، منها فقدان البوصلة، إلى درجة أن بعض القوميين، ومنهم رموز كبيرة، ارتضوا لأنفسهم
شكرا لساعي البريد
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عزيز ومحيِّر»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أشكر لك تذكيرنا بين الحين والآخر بذكريات الزمن الجميل، فحديثك الشيق اليوم أعاد إلى الذاكرة ساعي البريد في «اليونيفورم» الكاكي، وهو يأتي صباح كل يوم يلهث ووجهه يتصبب عرقا من ثقل الحقيبة الجلدية - المصنوعة
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
«الغاط» تنفض غبار 80 ألف عام من تاريخها وتستنطق كنوزها الأثرية التراثية
المعالج النفسي بين يديك.. في أي وقت وأي مكان
معرض لوسيان فرويد يجمع في لندن أعماله منذ الأربعينات وحتى وفاته عام 2011
«غوغل» تطوف البحار بعد تصويرها الشوارع
«منتدى الفن العالمي» في دبي.. العلاقة بين صناعة الأخبار والفن في المنطقة العربية
الأميرة أميرة الطويل تلقي كلمة حول الحوار بين الإسلام والغرب