* تعقيبا على خبر «خادم الحرمين لميدفيديف: لن نتخلى عن موقفنا الأخلاقي والديني في سوريا»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ما زلت مقتنعا بأن بوسعنا تكتيف أيدي الروس والصينيين كما فعلنا في عام 1990، تلك الدول تستخدم حق الفيتو وفقا لمصالحها الوقتية تجاه أي أزمة كانت، وعبر جهد دبلوماسي نشيط