بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «دمشق تشتعل مجددا.. وكلينتون: (مجرم حرب) ينطبق على الأسد»، المنشور بتاريخ 29 فبراير (شباط) الماضي، أقول: هذا النظام لا يرتوي إلا بدماء الشهداء والجرحى من أبناء الشعب الذي لا يطالب إلا بحريته وكرامته، نظام يفتخر رئيسه وبجانبه زبانيته وأهل بيته من المارقين وهم أمام صناديق الانتخابات

* تعقيبا على خبر «تسليح الجيش السوري الحر الخيار البديل عن التدخل الدولي الممنوع بالفيتو الروسي»، المنشور بتاريخ 29 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن دعم الجيش السوري الحر واجب ديني وأخلاقي لأن دعمه يعني الدفاع عن المدنيين العزل وكذلك من باب الوقوف في وجه طاغية دمشق، فإنه إن دعم بأسلحة متطورة فسيرى الناس

* تعقيبا على خبر «السفير اليمني في الرياض لـ(الشرق الأوسط): السعودية ستحتضن مؤتمر المانحين في مارس المقبل»، المنشور بتاريخ 29 فبراير (شباط) الماضي، أقول: وجود الحوثيين في العملية السياسية والسلاح والدعم المادي الإيراني موجود للتسليح والإعلام، فسيناريو المشاركة غباء سياسي لاستقرار اليمن، والواجب في

* تعقيبا على خبر «ناشط سوري يروي لـ(الشرق الأوسط) قصة اعتقاله في مقر (أمن الدولة) بدمشق»، المنشور بتاريخ 29 فبراير (شباط) الماضي، أقول: لكم الله يا أبناء سوريا الأحرار، وللمجرم بشار بن حافظ الذل والانتقام من الله على ما اقترفت يداه. هناك الآلاف من النشطاء والمعتقلين والكثير من القصص التي لم تروَ بعد،

* تعقيبا على خبر «هجوم فلسطيني على القرضاوي بعد تحريم زيارة القدس»، المنشور بتاريخ 29 فبراير (شباط) الماضي، أقول: العالم العربي والإسلامي في حالة مؤسفة من تأرجح الهوية بين الدين والسياسة، وغياب المرجعية الإسلامية المتفق عليها يؤزم المواقف بين المسلمين، ولا ينقصنا الآن سوى تضارب الفتاوى بين علمائنا

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «مراجعة الأفكار»، المنشور بتاريخ 29 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن الانفتاح والانغلاق الذهني في الإنسان يرجعان في المقام الأول إلى النشأة الأولى التي يتربى فيها الطفل منذ ولادته، وهي الأسرة وبالدرجة الأولى الأم، التي قال عنها حافظ إبراهيم «الأم مدرسة إذا أعددتها..

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «لافروف.. لافروف!»، المنشور بتاريخ 29 فبراير (شباط) الماضي، أقول: على روسيا أن تعي وتعرف أن مصالحها مع الشعب السوري، وهذا النظام لم يعد مقبولا لا محليا ولا إقليميا ولا دوليا بسبب أفعاله الإجرامية ضد الشعب السوري. على روسيا وقبل فوات الأوان أن تسعى مع العرب والمجتمع الدولي

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ما الذي قالته السعودية للأسد؟»، المنشور بتاريخ 29 فبراير (شباط) الماضي، أقول: من الواضح تماما أن الجميع قد أخطأ في قراءة نتيجة التصويت التي أذاعتها السلطات الأسدية. لقد تمت الموافقة على الدستور من قبل 89% من المصوتين، وإذا أخذنا بعين الاعتبار أن نسبة المصوتين تبلغ 54%

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ما الذي قالته السعودية للأسد؟»، المنشور بتاريخ 29 فبراير (شباط) الماضي، أقول: رأس نظام الأسد الإجرامي ظهر على حقيقته كاذبا ومخادعا، ولا أحد يصدقه، ووعوده بالإصلاح، وكذلك أوراقه التي كان يلعب بها ويبتز بها الآخرين، أصبحت الآن مجرد ألاعيب مكشوفة. ونصائح السعودية للأسد

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «كلينتون: أخشى أننا نسلح الظواهري!»، المنشور بتاريخ 29 فبراير (شباط) الماضي، أقول: كلينتون تصرح بأنها تعارض تسليح المعارضة والثوار، وهي ليست واثقة منهم، وقبل فترة صرح رئيس الأركان الأميركي مارت ديمبس حرفيا أنه من السابق لأوانه اتخاذ قرار بتزويد المعارضة السورية

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «(الفرعون) و(الفرعونية)»، المنشور بتاريخ 29 فبراير (شباط) الماضي، أقول: الثورة في مصر أزاحت فرعونا وكهنة وأتت بفراعين جدد وكهنة كثيرين، فراعين تحمل نفس العقلية القديمة البطيئة والمملة، التي أصابت مصر في مقتل منذ ستين عاما إلى الآن، فكانت النتيجة سيئة في جميع المجالات

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «الأزمة السورية بين التراشق الغربي - الروسي والحسابات الإسرائيلية»، المنشور بتاريخ 29 فبراير (شباط) الماضي، أقول: الوضع في سوريا معقد وأصبحت سوريا مثل الكعكة التي تتنازع عليها كل من الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا وروسيا وإيران وتركيا، فهم اللاعبون البارزون في الملعب