* تعقيبا على خبر «عباس يضع لمساته الأخيرة على «أم الرسائل».. ووفد فلسطيني ثلاثي يسلمها لنتنياهو»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول: أثناء حشد قوات الحلفاء لغرض تحرير الكويت كان المصدر العراقي يدعي أن المعركة ستكون «أم المعارك»، وعندما وقعت الواقعة شاهد العالم بأنها «أم المهالك»، وها هو المصدر