السبـت 16 ربيـع الثانـى 1433 هـ 10 مارس 2012 العدد 12156  







بريـد القــراء

إنهم لخاسرون!
* تعقيبا على خبر «السلطات السورية ترحب بالمبادرة الصينية المتضمنة 6 نقاط لحل الأزمة»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: الاقتراح الصيني يدل على أنهم لا يعرفون الوضع في سوريا، واقتراحهم لا يستحق أن يجد جوابا من الثوار ولو بالرفض فقط. إن استخدامهم لحق النقض من باب التضامن مع روسيا على أمل أن
الأسد ومذابح لا تنتهي
* تعقيبا على خبر «المبعوثة الدولية: حمص مدمرة.. وواشنطن لا تستبعد القوة»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: نظام الأسد يتبع سياسة الأرض المحروقة والاستمرارية في ذبح السوريين زرافات وأفرادا، ولا أستبعد في ظل استعداداته الأمنية والعسكرية لاقتحام إدلب أن مذبحة مروعة رهيبة في انتظار أهل إدلب
مجرد اقتراح
* تعقيبا على خبر «مصادر: استيراد الإسمنت في السعودية غير مجد لاشتراط الأسعار»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: أقترح أن تكلف الدولة رعاها الله المقاولين للمشاريع الكبيرة باستيراد الإسمنت مباشرة من الخارج، وعدم السماح لهم باستخدام الإسمنت من المصانع المحلية، وتعوضهم عن فارق التكلفة فقط من
الملف الشائك
* تعقيبا على خبر «مصادر: استيراد الإسمنت في السعودية غير مجد لاشتراط الأسعار»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: ما زال الملف النووي الإيراني يقلق المجتمع الدولي، الذي تحتاج فيه إيران إلى أن تعمل جاهدة على التعاون الجاد مع هيئة الطاقة الذرية، وأن يكون هناك مصداقية فيما يمكن أن تصل إليه من
أين الإيمان بحب الوطن؟
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «يا للأسف حيث لا ينفع الأسف!»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: آفتنا هي اللغة الشعبوية غير الواقعية التي يتكلم بها رؤساؤنا عن السياسة والوطنية والقومية والاقتصاد للتأثير على الأناس العاديين وإقناعهم بالأخطار والمؤامرات الدائمة طبعا الوهمية على الأمة والدين،
احترافية القنوات السورية الرسمية
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب: «شيء لا يصدقه عقل!»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: وددت أن أقول: «خلينا على قنوات الطبخ أحسن من الانتخابات الإيرانية والقنوات السورية الرسمية» بمعنى ان الواحد يرتفع ضغطه بسبب الكولسترول والأكل أحسن من السياسة وغمها! ولكن وجدت بعد قراءة المقال الجميل
أمة تحارب نفسها حقا
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «عالم (كله) خرائط!»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: الحقيقة أنه موضوع الساعة وخطير جدا على الأمن العربي والاستقلال العربي والتكامل العربي في مواجهة الانقسام والميلشيات والقبلية والأحزاب والتقسيم إلى مسلم ومسيحي ويهودي.. كل هذه التناقضات موجودة في منطقة واحدة..
أين المواطنة؟
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «تطمين أقليات سوريا»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: الحديث عن «الأقليات» مناقض لمبدأ المواطنة، فإما أن يكون مواطن بحقوق وواجبات أو لا يكون، والأفضل أن نكون واقعيين ونتحدث عن محاصصة ضمن شيء اسمه سوريا، والحقيقة أن سوريا كانت محكومة من قبل «أقلية» لمدة تزيد
الحكم الطائفي للأسد
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «تطمين أقليات سوريا»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: الأقليات في سوريا موجودة وكانت مطمئنة تماما ـ ولكن بعد مجيء الأسد للسلطة، الذي أسس لحكم طائفي في سوريا، ونحن نحصد النتائج بعد أكثر من أربعين عاما من إبعاد أهل السنة ذوي الأغلبية العظمى عن كل شيء وتهميشهم،
طرف ضد طرف
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الوضع معقد.. خطير»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: كاتبنا العزيز يطرح فكرة ترجيح كفة جماعة معارضة (أو طرف ضد طرف) وهنا تكمن المشكلة، حيث يجب على المجتمع الدولي إيجاد حل توافقي للأزمة يجمع الطرفين على طاولة الحوار بجهود دولية وضغط من الأمم المتحدة بتعاون
قداسة الدين في القلب
* تعقيبا على مقال ديانا مقلد «سلفيون (لايت)»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أقول: قداسة الدين محفوظة في القلب، والإسلام هوية المسلم قبل أي وصف أو اعتبار آخر، لكن تلك الحقيقة استغلت ببشاعة وبشكل عدواني من قبل معظم أحزاب الإسلام السياسي، فتسييس الدين يشكل تعرضا واعتداء على ثوابته وقوانينه وقيمه
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
ارتفاع ملحوظ لعدد حالات الانتحار في اليابان خلال مايو الماضي
مذيع تلفزيوني بريطاني يستقبل نشرة أخبار الصباح نائما
شركة «أبل» متهمة بـ«تواطؤ» احتكاري في تحديد أسعار الكتب
محتال ألماني يبيع الشوكولاته عبر الإنترنت على أنها «آي فون»