الخميـس 28 ربيـع الثانـى 1433 هـ 22 مارس 2012 العدد 12168  







بريـد القــراء

وأعدوا لهم ما استطعتم
* تعقيبا على خبر «وصول وحدة بحرية روسية تحمل اسم (قوة مكافحة الإرهاب) إلى ميناء طرطوس السوري»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: النظام الأسدي الخائن يقوم بجلب الجيش الإيراني والروسي وميليشيات نصر الله، ومقتدى الصدر، يقوم بجلب كل هؤلاء ليحتلوا سوريا ويذيقوا أهل سوريا الويلات، ونحن ننادي
بغداد.. ورجالها الشرفاء
* تعقيبا على خبر «بغداد تفرج عن وزير التجارة في نظام صدام حسين»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: لا أعلم لماذا الإصرار على إبقاء هكذا رجال خلف القضبان؟ وخير مثال الدكتور محمد مهدي صالح الراوي، هذا الرجل الذي أطعم العراقيين في السنين الـ13 العجاف، كنت أشاهد هذا الرجل يتنقل بين مقر وزارته
الصدريون.. ومستقبل العراق
* تعقيبا على خبر «أتباع التيار الصدري يتظاهرون بالبصرة والصدر يدعوهم للقضاء على الديكتاتورية»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: نتمنى من مقتدى الصدر أن يكون صادقا فيما يفعل ويترجم مطالباته للحكومة إلى واقع ملموس وقبل انعقاد مؤتمر القمة، نقول ذلك للتاريخ لأن مواقف الشيعة في العراق عموما
روسيا.. ما زالت تبتز
* تعقيبا على خبر «روسيا و(الصليب الأحمر) تدعوان إلى هدنة يومية إنسانية في سوريا»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: مع شديد الأسف رضخ العالم لابتزاز روسيا وصارت هي الآمر الناهي، وصار يطلب منها الإذن حتى في نقل مساعدات إلى المنكوبين في سوريا، هل أصبحت هي ولي أمر السوريين أو هي حاكمة دمشق؟
متى نعرف ماضينا؟
* تعقيبا على مقال هاشم صالح «هل يمكن تشخيص المرض العربي؟»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: هل تاريخنا الذي نعلمه للأجيال يشرح كل شيء، السلبي والإيجابي، لتتعلم منه هذه الأجيال؟ فالاعتراف بالنواحي السلبية من تاريخنا يجعلنا نتصالح مع أنفسنا ونتعلم من الذين سبقونا ونتجاوز أخطاءهم التي قسمت
نهاية عصابة
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «تعريف (الشبيحة)!»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: الشبيحة هم مجموعة من القتلة والمهربين الذين ظهروا في سوريا مع استلام حافظ الأسد السلطة، سموا بالشبيحة لأنهم لا يركبون إلا سيارات مرسيدس «شبح» التي كانوا يستخدمونها في التهريب، طبعا لا يمكن لأحد أن يعاقبهم
نظام.. بلا رحمة
* تعقيبا على خبر «سوريا.. المعارك في عقر النظام»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: أن يذهبوا إلى النظام في عقر داره فهذا هو التصرف السليم، فقد بدأ هو وذهب إلى عقر دارهم وقتل وشرد معارفهم وجيرانهم وقتل وسحل وفجر ودمر وفعل ما لم يفعله أحد مع أبناء جلدته، كل ذلك من أجل البقاء على الكرسي ونهب
خطوات روسية غير مبررة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الدراما الروسية السورية»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: لنعد قليلا إلى نهاية الحرب العالمية الثانية لنفهم التفكير الروسي المطعم بالنكهة السوفياتية عندما حاول ستالين بناء جدار برلين. في البدء وضع فقط أسلاكا شائكة تفصل بين برلين الشرقية والغربية وعندما جاءت
هدنة.. للنظام السوري
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الدراما الروسية السورية»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: أعتقد أن ما قيل هو نية تدخل روسي لصالح الأسد، وكل ما يقوله وزير الخارجية لكسب الوقت، حتى الساعتان اللتان يطالب بهما يوميا ربما لإتاحة الفرصة لهم لإدخال مزيد من القوات والأسلحة، وليس من أجل المساعدات
نهاية ديكتاتورية محققة
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «القوات الروسية تدخل الحرب السورية!»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: هذا الدعم الروسي لن ينفع أمام عناد السوريين الكبير بمواصلة دق المسامير في نعش أسوأ وأقبح نظام في العالم، ستتواصل الاحتجاجات والمظاهرات والانشقاقات والتفجيرات والضغوطات العربية والدولية
المتاجرة بدماء الأبرياء
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «كلوني يواجه البشير!»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: هؤلاء يستثمرون في مآسي الشعوب ومشكلاتها ويتاجرون بدماء المساكين حول العالم لخدمة أجندة تخص هؤلاء، وقطعا ليس من بينها مصلحة هؤلاء المساكين، يختطف هؤلاء قضاياهم ويوظفونها بطريقة غير أخلاقية، وكنا سنصدق هذا
نسخ أم استنساخ للفكر؟
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «العلم الألماني»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: تقليد فرنسا والفرنسيين لألمانيا وأهلها لا يقتصر فحسب على إدارة شؤون الحكم السياسي والاقتصادي، بل إنه تخطى ذلك المجال ليشمل طرق التفكير الفلسفي، نسخة معدلة تارة وتارة أخرى نسخة طبق الأصل عن حركات ظهرت في تاريخ
مقتطفـات مـن صفحة
فنون
ميشيل أوباما تحبس دموعها عندما تتحدث عن والدها
منى عبد الغني تعود للغناء بعد غياب 13 عاما
أحمد بدير يصور في الإسكندرية مسلسل «عرفة البحر»
نقيب الممثلين بمصر: الفنان يوسف داود يتعافى بشكل كبير
99 دولة تتنافس على جائزة «حمدان بن محمد» للتصوير الضوئي بالإمارات