* تعقيبا على خبر «لافروف: إذا سقط النظام السوري.. بعض بلدان المنطقة ستمارس ضغوطا هائلة لإقامة نظام سني»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: ما هي الوظيفة الحقيقية للافروف، أهو وزير خارجية روسيا، أم أنه وزير خارجية سوريا بعد اختفاء معلم النظام. روسيا لا تزال تبحث لها عن دور على حساب الدم العربي