الخميـس 12 جمـادى الاولـى 1433 هـ 5 ابريل 2012 العدد 12182  







بريـد القــراء

الاستجابة لمطالب السوريين
* تعقيبا على خبر (نظام الأسد «يتأرجح» مع تصاعد الضغط الدولي)، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لو فرضنا جدلا أن نظام الأسد استجاب لخطة أنان وسحب آلته العسكرية من الشوارع على مستوى كل المحافظات وأعيدت فيالق الموت والإرهاب والجريمة المنظمة إلى ثكناتها، وفتح باب الحوار مع خصومه، فالسؤال الملح
صالح وتبدل المصالح
* تعقيبا على خبر «مكتب الرئيس اليمني السابق: صالح ترك الملعب السياسي تماما والحكومة تعلق فشلها عليه»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: كل ما في الأمر أن الرئيس اليمني السابق هو وأسرته وزبانيته أمثال الصوفي وغيرهم تحولوا إلى عصابة، يخربون وينشرون الفوضى في البلاد، ولم يكفهم 33 عاما من السرقة
أيادي الأسد في الخارج
* تعقيبا على خبر «الدبلوماسيون السوريون يساندون الأسد في ظل الأزمة التي تعصف بالبلاد»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: قبل كل شيء يجب إجراء إحصاء حول الدبلوماسيين السوريين، فوزارة الخارجية تسيطر عليها أجهزة الأمن، ووزير الخارجية السوري ليس إلا دمية يحركها النظام، إضافة إلى أن 80 في المائة
مخاطر الإنترنت
* تعقيبا على خبر «مراقبة بريطانية شاملة للإنترنت والاتصالات الهاتفية»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: من حقهم أن يفعلوا ذلك طالما ظلوا يفعلون ذلك في إطار القانون وطالما ظلوا ملتزمين بعدم المساس بالحقوق الأساسية للمواطن والمعايير الدولية لحقوق الإنسان. والذي لا تعرفه بعض جماعات الحقوق
من المعتدي في السودان؟
* تعقيبا على خبر «أول لقاء بين السودان وجنوب السودان منذ المعارك الأخيرة في جنوب كردفان»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: دعوة الرئيس أوباما لجيش جنوب السودان تحديدا بضبط النفس يعني أن هذا الجيش هو البادئ بالعدوان وأنه يقوم بأعمال عدائية ضد السودان تهدد الأمن في كامل المنطقة، لا سيما
مفاهيم العلمانية
* تعقيبا على مقال هاشم صالح «متى سيفهم العرب أن العلمانية ليست الإلحاد؟»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: صنف الأستاذ عبد الوهاب المسيري - رحمه الله - العلمانية إلى نوعين؛ علمانية جزئية وهي التي تعنى بالعلوم والتقنية في شتى المجالات، وهذا النوع من صميم الإسلام، الذي حث عليه باعتباره نورا
«الإخوان».. وتغير المواقف
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «ترشيح الشاطر والاحتمالات الخطرة»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: ترشيح الإخوان للشاطر هو أقصى نكوص لهم عن وعودهم والتزاماتهم التي صرحوا بها، والشاطر خرج من السجن بعفو عام من المجلس العسكري، إلا أن المضحك المبكي أن يتوعد المرشد العام السيد بديع من يستهزئ
العراق.. سيتأثر بسقوط الأسد
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «افرضوا عقوبات على نوري المالكي»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لقد أصبح الشعب السوري يعرف الآن جيدا من هم أعداؤه ومن هم أصدقاؤه، وكذبة «المقاومة والممانعة» أصبحت الآن بالنسبة له مجرد نكتة سمجة، موفق الربيعي قال قبل فترة إن سقوط نظام الأسد سوف يكون كارثة
المالكي.. لم يستوعب الدرس
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «افرضوا عقوبات على نوري المالكي»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: المالكي طائفي عنصري متطرف وكلنا نتذكر كلامه حول المحاصصة في الحكومة العراقية، إذا أراد السنة أن يكون لهم شأن في العراق فعليهم اللجوء السياسي ثلاثين عاما كما تشرد هو وزبانيته بعيدا عن العراق،
مصر.. وإقامة دولة مؤسسات
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مصر في حاجة إلى فرعون»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: مصر تحتاج إلى إقامة دولة المؤسسات الحقيقية التي يكون فيها دستور يضمن حق المواطنة للجميع، والقانون هو السيد والفرعون الذي يجب أن يخضع له كل المصريين بجميع طوائفهم، أما أن تحتاج مصر فرعونا غبيا
شهية «الإخوان» المفتوحة
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «الإخوان محبطون من الإخوان»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: من يلوم على الإخوان شهيتهم غير المحدودة لاقتناص كل شيء عليه أن يلوم نفسه، فالإخوان كتاب مفتوح؛ قرأه عبد الناصر فكان رد فعله عنيفا، وقرأه النقراشي فكان اغتياله على أيديهم، وقرأه مسؤولو الخليج فطلبوا
روسيا واللعب على كل الحبال
* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «نصيحة موسكو للأسد»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نحن أمام موقف دولي ذي حدين، هم يريدون التحكم في اختيار البديل لاحقا ولا يتركون الأمر للشعب صاحب الأمر، وذلك من خلال إدخال أنفسهم طرفا، وقد يكون هناك اتفاق عليه بين الأميركيين والروس الذين يرعون مصالح إيران
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
«سوق البركة» في تونس.. حيث يهزم بريق الذهب شطط الأسعار