* تعقيبا على خبر (نظام الأسد «يتأرجح» مع تصاعد الضغط الدولي)، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لو فرضنا جدلا أن نظام الأسد استجاب لخطة أنان وسحب آلته العسكرية من الشوارع على مستوى كل المحافظات وأعيدت فيالق الموت والإرهاب والجريمة المنظمة إلى ثكناتها، وفتح باب الحوار مع خصومه، فالسؤال الملح