بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الأسد يسابق الهدنة بالقصف.. وفرنسا: القتلى تجاوزوا 10 آلاف»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: النظام الوحشي لا يهمه أي ضغوط دولية سواء من خلال مبادرة أنان المكونة من 6 نقاط أو من غيرها، هذا النظام استساغ طعم دماء شعبه الذي لا يرتوي هو ونظامه و«شبيحته» إلا بها، وأتساءل:

* تعقيبا على خبر «الكيب لـ(الشرق الأوسط): أعوان نظام القذافي يقفون وراء التدهور الأمني في البلاد»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: هناك مشرفون على الحرب الدعائية والنفسية الموجهة ضد المعارضين الليبيين ورموزهم الوطنية، وكان لهم موقع شهير يضم مرتزقة أجانب وبعض شهود الزور، وكان هذا الموقع

* تعقيبا على خبر «رفعت الأسد: بشار لن يصمد طويلا بسبب زيادة العنف وانتشاره»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: رفعت الأسد يقول في حال بقاء الأسد يجب أن يتعاون مع حكومة جديدة ويقدم خبرته لها! أولا أبشرك أنه ليس بباق إن شاء الله، ثم ما الذي سيقدمه من خبرة؟ فن القتل والإرهاب؟ أم سياسة الارتهان

* تعقيبا على خبر «روايات لاجئين سوريين في تركيا والأردن.. حارس سجن ومغن ومعلمة وقائد لمظاهرات دمشق»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنه غيض من فيض ولا يساوي شيئا مما يحصل في سوريا، إن النظام في سوريا قائم أساسا على القمع والإرهاب وما تسمعونه في المخيمات سبق وعشناه، فأنت لا تستطيع أن

* تعقيبا على مقال يوسف الديني «إذا كان الإسلام هو الحل.. فـ(الإخوان) هم المشكلة!»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أسست جماعة الإخوان المسلمين على أساس السمع والطاعة للمرشد، وقد قتل النقراشي وغيره على أساس ذلك، وكان الصدام حتميا بين الجماعة والقصر ثم عبد الناصر على هذا الأساس أيضا، أما

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «الحرب الزاحفة في السودان»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: هناك الكثير من الأخطاء التي ارتكبتها الحكومة، ولكن أليس من العدل أن نحمل حكومة الجنوب الوليدة الجزء الأكبر من تسخين الأجواء ودق طبول الحرب والدعم الواضح للمتمردين على الحكومة في دارفور وجنوب كردفان

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إنه الأسد.. فاصل ونواصل!»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نجح الأسد في احتكاره القوات المؤثرة على الساحة السورية وتنويعها بحيث تنعدم الثقة بين عناصرها، فلا يبقى أمامها إلا الطاعة وتنفيذ الأوامر، كما نجح في رسم خريطة للمدن والضواحي والأرياف وصنف سكانها من

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إنه الأسد.. فاصل ونواصل!»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنها حيل ومراوغة العصابة لا أكثر ولا أقل، ومسلسلها الذي بدأ من درعا ولم ينتهِ بعد، من النهاية هذه عصابة لا تفهم لغة الدبلوماسية والسياسة والعلاقات الدولية ولا أي شيء لأنها قائمة على الإرهاب والقتل،

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ثورة السوريين ومخاوف الإسرائيليين»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: مخاوف الإسرائيليين بعدم التعجيل في سقوط الأسد وعصاباته لسببين اثنين: الأول هو إضعاف سوريا وشعبها وتدميرها على أيدي هذا النظام البائد، وهذا ما يجري على أرض الواقع من تدمير وتشريد وحرق

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «لماذا يفشل الليبراليون دائما؟»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: القسمة هنا غير عادلة، فحتى لو تساوت الكفتان على مستوى المثقفين، فهناك كفة الأمية السياسية في القرى والنجوع المجيشة دينيا ترجح كفة التيار الديني على التيار العلماني أو المدني، ويمثل ذلك القطاع