* تعقيبا على خبر «أزمة (تأسيسية) الدستور المصري وعزل فلول مبارك تخيم على أعمال (العسكري)»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: تمثل مصر خيط الرجاء الأخير لنظام عربي مستقر ومتماسك وقوي بطريقة تسمح بإعادة صياغة أوضاع مصر الداخلية والمنطقة كلها، للخروج من لحظة الضيق والعسر ووقف الحال الذي كاد