الجمعـة 05 جمـادى الثانى 1433 هـ 27 ابريل 2012 العدد 12204  







بريـد القــراء

«كل شيء على ما يرام»
* تعقيبا على خبر «القوات السورية تقتل 9 نشطاء التقوا المراقبين الدوليين في حماه»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن السيد أحمد حميش قائد فريق بعثة المراقبين الأممية يبدو سعيدا في الصورة، وابتسامته الجميلة توحي بأن كل شيء على ما يرام!.. لم يعد أحد يدرك أين الحقيقة. حامد محمود - بلجيكا
الكل ملطخ بالدم السوري
* تعقيبا على خبر «سوريا: إعدامات ميدانية.. وحصاد (وقف النار) 685 قتيلا»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: ماذا يريد العالم بعد كل هذا؟.. هل ينتظرون أن يفرش النظام السوري الطرقات للشعب بالورود والرياحين أم ماذا؟ اليوم الكل مشتركون في الدم السوري، العالم والهيئات الدولية والنظام أيضا، كل
الثورة لا تموت
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «هل انتهى الربيع العربي؟»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: سقط «فيس بوك» و«تويتر» ولم يعد لهما صوت الآن. لقد كانا طفرة وقتية انتهت إلى غير رجعة، لأن ما حدث كان اعتباطيا غير مخطط له بالشكل العلمي، ولكنه مسألة كان من الممكن أن تصيب أو تخيب، ونظرا لأن نظام
خذلان الشعب السوري
* تعقيبا على مقال ريتشارد كوهين «حرمان سوريا من السلع الفاخرة»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نظرا لعدم رغبة الولايات المتحدة في التغيير، كرمى لعيون حبيبتها المدللة إسرائيل، فلن يجرؤ على التحرك أحد، لا من الأوروبيين، ولا من العرب، فهناك إجماع على خذلان الشعب السوري، من قبل أعدائه وأصدقائه،
الشارع هو الحكم
* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «ملاحظات من البحر الميت»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لم تضع أي قوة من قوى المعارضة إلى يومنا هذا استراتيجية سياسية للنضال. ولكوني سورياً يعيش في الخارج فإنني مهتم بما يقوله السيد كيلو، كونه مستقلا. العبارة التي اقتبستها أعلاه تصبغ مستقبل الثورة السورية
المكان أهم أم الإنسان؟
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «رجال الأمكنة»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لقد طرح اليوم علينا سؤال مهم وهو «هل المكان أهم أم الإنسان؟!»، وهو سؤال فلسفي غير عادي، وضربت أمثلة كثيرة برجال دولة وساسة كبار وشعراء وأدباء وفلاسفة فطاحل لن أستطيع مجاراته فيها، ولكن كل ما أستطيعه وأملكه
حرارة العواطف البشرية
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «حرب نفط أم غياب العقل في السودان؟»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: بعد انفصال الجنوب وقيام دولته الجديدة، فإن حكومة الشمال والنظام ليسا مسؤولين عن هذه الحرب في هجليج. المسألة أن هنالك تطورا في أخلاقيات البشر والكون لم تؤخذ في الحسبان عندما وضعت القوانين
الأسد يفقد صوابه
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. مسيحية وجهادية سلفية!»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: بات تخبط الأسد الواضح وفقدانه لصوابه مزعجا لأكثر المؤيدين له. تخبط بشار الأسد وفقدانه التام لعقله واستحالة خروجه من متاهة الدم تحمل نذير شؤم لأنصاره والقلق والرعب من مصير الأسد ونظامه، رغم
السقوط في اختبار النزاهة والعدل
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. مسيحية وجهادية سلفية!»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لماذا إذن المراقبون الدوليون والقتل والدماء والدمار يلحق بالمواطن السوري ليل نهار على مدار الساعة؟.. فالسوريون مشردون في العراء مع أطفالهم ونسائهم وشيوخهم هربا من الموت والاغتصاب والعذاب، وما
رفاهية التكنولوجيا
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «(تويتر) لن يقتل الصحافة»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: يسمح لي الكاتب ومدير بريد القراء بتعليق مختصر وواقعي لا بد من توضيحه عبر المساحة المتاحة لي كقارئ، ومفاده أننا عندما نقرأ موضوعا أو خبرا أو رأيا أو تحليلا وما إلى ذلك عبر «تويتر» أو «فيس بوك»
بوابة المسلمين على أوروبا
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «تركيا (السنية).. وفشل سياسة الاحتواء»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: تركيا هي بوابة المسلمين على أوروبا شاءت إيران أم أبت، كما أن توجهات إيران لنشر المذهب الشيعي وتدخلها في البيت السني بهدف نشر التشيع يدلان على أن إيران لا تريد خيرا للطائفة السنية، وبما
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
تونس: تقطير ماء الزهر تحول إلى مهرجان في بني خيار