* تعقيبا على خبر «المصريون يبحثون عن رئيسهم وسط زحام الإعلانات والرموز الانتخابية»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا نريد لمصر أن تعاني وتغرق في الفوضى والانفلات الذي يقود إلى انهيار الدولة، ولوحظ أن هناك الكثيرين من متعهدي الدمار الشامل ومقاولي المقابر الجماعية المغرمين بالحروب والمدمنين