بريـد القــراء

* تعليقا على خبر «واشنطن تنشر وثائق لابن لادن يؤكد فيها أن (القاعدة) تتعرض لـ(كارثة تلو كارثة)»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: في الذكرى الأولى لاختفاء بن لادن، سينام كثير من البشر باطمئنان بعد أن تفكك التنظيم بفقده، وجاءت الثورات العربية لتدفن مفهوم «القاعدة» الراديكالي حول تغيير الحكم

* تعليقا على خبر «مسؤولون أميركيون وخبراء يرجحون تراجع احتمالات الحرب على إيران»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: الحرب على إيران ستكون كارثة على كل العالم، وستقضي على ما تبقى من أمن واقتصاد العالم، وستفتح الباب أمام حرب إقليمية طاحنة ستتجاوز حدود إيران، خاصة في الوقت الراهن، وإذا ما انطلقت

* تعليقا على خبر «تفجيرات دمشق.. وخلط الحقائق بالأكاذيب»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: تفجيرات سوريا وتفجيرات العراق متشابهة أو متطابقة، وهذا يدل على أن المصدر واحد.. من وراء كل هذه الأحداث الإرهابية التي يضيع بسببها مئات الأبرياء كل يوم؟ السيناريو نفسه والخطط والأيادي الخبيثة نفسها،

* تعليقا على خبر «الخرطوم وجوبا تدخلان في حرب دبلوماسية لكسب المجتمع الدولي والإقليمي»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: وزير الإعلام يقول إن بلاده كسبت المعركة الدبلوماسية، ونحن لم نسمع بدولة واحدة أيدت قيام بلاده باحتلال هجليج، بل كل المنظمات الدولية والإقليمية والدول بما فيها حبيبتهم

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «نتفاءل أم نتشاءم؟»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: الوضع في مصر حاليا يدعوا للتشاؤم وليس التفاؤل. الآن وعلى الرغم من مرور أكثر من عام على قيام الثورة المصرية وسقوط مبارك، فإنه ما زالت هناك حالة من الانفلات الأمني وعدم الاستقرار في البلاد؛ بالإضافة إلى تدهور

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «معضلة العلاقات المصرية - السعودية»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: نحن في المملكة نعتبر مصر بلدا إسلاميا شقيقا تربطنا به روابط لا تستطيع قطعها أياد خفية تستغل الأوضاع شبه العائمة في مصر الحبيبة وبدأت تظهر بلباس الثوار والحقوق الوطنية والعزة والكرامة،

* تعليقا على خبر «السعودية: دمشق (تماطل).. والمهل المتكررة تزهق الأرواح»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: لا يسعى بشار لحرب أهلية لأنه يعرف نتيجتها مسبقا على طائفته، إن هي ارتضت هذه الحرب الانتحارية على فئة لا تتجاوز 3% وفي أحسن الأحوال ليس أكثر من 8% وهي نسبة رسمية للحكومة الأسدية، من

* تعقيبا على مقال حسين علي الحمداني «خيارات الحل العراقي»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: المالكي لديه نزعة التفرد بالسلطة، وعلاوي لا يقل عنه شغفا بالسلطة، وكذا الأمر بالنسبة لمسعود وطالباني والحكيم.. وبقية الرهط الذي جاء مع الاحتلال. والذي يطرحه جميع العراقيين بعد سنين تسع عجاف هو أن

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «كلام الريس»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: أنا كنت معارضا لصدام مثلك، إلا أنني لا أحمل عليه كما تحمل عليه في صدرك، وهو قد رحل وطويت صفحته التي نراها اليوم أبيض وأنصع من كل الصفحات الأخرى للذين يسمون بـ«الساسة» الذين ينهبون العراق اليوم وجعلوا من العراق؛

* تعقيبا على مقال توماس فريدمان «سلاح (المقاومة) ضد المنتفضين»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: نتمنى وقف التدخلات الإقليمية في الشأن والمستقبل السوري بعد نهاية نظام الطاغية؛ ومعروف أنها ستكون إيرانية – عراقية – إسرائيلية - دولية، وتوافق المعارضة والأطراف القيادية للثورة السلمية ومعهم جيش

* تعقيبا على مقال آمال موسى «معركة النهضة والإعلام في تونس»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: أنا أزعم أن «النهضة» لو لم تغير شكل الحكومة لما قامت هذه المؤسسات بهذا التطهير التلقائي المزعوم. إن من أيد النظام السابق وهو يستبيح حريات وأموال التونسيين في تلك الأيام السوداء لا يستحق أن يؤمل

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «الأزمة المصرية - السعودية»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: المصريون بعد الثورة تغيروا كثيرا وأصبحت لديهم حساسية شديدة تجاه التعامل السيئ من الآخرين، وأيضا هناك دائما فئة مهيجة تقوم بتهييج الشباب المندفع من خلال الشائعات، وهذا ما حدث في القضية الأخيرة الخاصة