الجمعـة 12 جمـادى الثانى 1433 هـ 4 مايو 2012 العدد 12211  







بريـد القــراء

أميركا.. توهمنا بالحل
* تعقيبا على خبر «سوريا: القتل يتواصل.. والأمم المتحدة: الدبابات ما زالت بالمدن»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: عقوبات أميركية جديدة لتضييق الخناق على نظامي دمشق وطهران، كم هو مضحك ومثير للسخرية هذا القول، ما زال الأميركان يستخدمون غباءهم المفرط أو لنقل استغباءهم ليس لنا، ولكن لأنفسهم
قرارات أميركية انتقائية
* تعقيبا على خبر «واشنطن تصدر قرارا جديدا يلاحق منتهكي الحظر على سوريا وإيران»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: أين واشنطن من تعامل حكومة المالكي مع إيران وسوريا؟ انتقائية واضحة من الإدارة الأميركية تظهر دائما في تناول القضايا العربية حسب أجندتها الخاصة، من خلال مصالحها في المنطقة، حيث
فلينفصل الأكراد
* تعقيبا على خبر «طالباني: أؤيد الدولة الكردية لكن الظروف الموضوعية لها غير متوافرة حاليا»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: نتمنى نحن العرب أن يشكل الأكراد دولتهم اليوم ويتركوا المناصب الرفيعة كرئاسة الجمهورية ووزارة الخارجية لمستحقيها من الساسة العرب العراقيين وهنيئا لهم دولتهم، ولنتفرغ
سوريا.. من يتفهم حقيقة الوضع؟
* تعقيبا على خبر «بعد نصر الله.. أسانج يقابل المرزوقي»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: للأسف أسانج لم يتفهم الموضوع في سوريا بعد، فهو ومثله كثيرون يعتقدون أن المشكلة في سوريا هي عبارة عن رئيس طاغية يريد الاستمرار في الحكم وهناك فئة من الشعب معه وفئة ضده، هذا كلام مغلوط في سوريا هناك احتلال
السلمية.. خطأ
* تعقيبا على خبر «برهان غليون: النظام السوري أصبح جثة وسيدفن فور انهيار قواته»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: يعتبر خطأ استراتيجيا الإصرار على سلمية الثورة، إلا إذا كان هذا الكلام للاستهلاك السياسي فقد آن الأوان للجميع بما فيهم المجلس الوطني أن يدركوا أن السلمية لن تسقط النظام وأنها لن
سوريا.. وتخبط المعارضة!
* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «معارضة ضائعة!»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: الوضع ليس سيئا لهذا الحد، إني أقدر مدى الإحباط الذي تعانيه والذي يعانيه الشعب السوري. لقد مارس النظام وعلى مدى الأربعة عقود الماضية جميع الأساليب الممنهجة لنشر الفساد وتقويض الأسس والمبادئ الاجتماعية التي تمتع
السودان.. وأنصار النظام
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «هل هناك حل للسودان؟»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: على ذكر أنصار النظام، من هؤلاء الأنصار؟ هل هو الأب الروحي للعملية الانقلابية المشؤومة والزعيم التاريخي للحركة الإسلامية السودانية الذي فقد اتزانه وأصبح يتبرع بالجزء المتبقي من أراضي الدولة السودانية حتى
سيخرج النظام ذليلا في النهاية!
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل ينجح النظام هذه المرة أيضا؟»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: مثلما ارتدت عليه مؤامرته وجرائمه ضد الشعب اللبناني وخرج ذليلا من لبنان بمشيئة الذي يمهل ولا يهمل سترتد عليه جرائمه ضد الشعب السوري وسيسقط سقوطا مهينا وسيذهب إلى مزبلة التاريخ، الشعب السوري
الثورة.. وعنصر المؤامرة
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «الثورة والإصلاح في الميزان»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: تحليل موضوعي، ولكن دون إسقاط عنصر المؤامرة من الأسباب المؤدية لتلك الثورات والمتعلق بموقعنا كدول مجاورة لإسرائيل مما جعل منطقتنا مستهدفة من قبل الأعداء الداعمين للوجود الصهيوني من خلال خلق شرق
من يشعل الفتن؟
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «السعودية ومصر.. المصالح في زمن «الثورة»»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: وراء كل فتنه بين الدول العربية سنجد إيران وملاليها من ورائها ومن أشعل نارها، ومن كان يصدق أن تنال تهمة مصري واحد من مليونين آخرين يعملون في السعودية، كل هذا العراك الإعلامي الذي شحن
الشغف.. بإدارة شؤون البلاد!
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «حكمة غوارديولا»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: إشارة إلى مقالكم حول استقالة غوارديولا من إدارة نادي برشلونة لأنه بدأ تدريجيا يفقد الشغف بلعبة كرة القدم، هذا على مستوى كرة القدم، أما على مستوى الحاكم الذي يفقد الشغف بإدارة شؤون البلاد والعباد فهي الطامة
القوانين الدولية وتحقيق العدالة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «كل هذا ممنوع»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: إنّ إدراج العلاقات العامة ضمن القوانين التقليدية المعمول بها في كل الدول، والتي هي ليست ذات نمط أحادي بل إنها تتبع ما يستجد من أمور تنظيمية تخص كل دولة على حدة، لئلا تبقى ضمن قوالب جامدة، متجاهلة روح النص للقوانين
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
أميركا.. توهمنا بالحل
قرارات أميركية انتقائية
فلينفصل الأكراد
سوريا.. من يتفهم حقيقة الوضع؟
السلمية.. خطأ
سوريا.. وتخبط المعارضة!
السودان.. وأنصار النظام
سيخرج النظام ذليلا في النهاية!
الثورة.. وعنصر المؤامرة
من يشعل الفتن؟