الثلاثـاء 16 جمـادى الثانى 1433 هـ 8 مايو 2012 العدد 12215  







بريـد القــراء

تحول الجيش السوري
* تعقيبا على خبر «جنازات وتفجيرات بدمشق.. وثوار الداخل يشكلون برلمانا مؤقتا»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أقول: عندما يترك الجيش المخلوع الحدود مع العدو ويدخل إلى شوارع المدن والبلدات والقرى في سوريا ليقتل المواطنين الأبرياء وأطفالهم في منازلهم بأوامر من شخص مخلوع «بشار» باع أبوه «حافظ» الجولان
العراق.. وتبادل الأدوار
* تعقيبا على خبر «الصدر يتهم المالكي بأنه يريد (تشييع العراق).. ورسالته التحذيرية له تعصف بالتحالف الوطني»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أقول: توزيع أدوار سخيف يحدث حاليا في العراق دون أي إعمال للعقل، متى كان المالكي أكثر طائفية من الصدر؟ لو استطاع الصدر تشييع العراق لما تراجع لحظة عن مثل
أين الدور الفعلي للمنظمة؟
* تعقيبا على خبر «منظمة التعاون الإسلامي تدين إقدام متطرفين في موريتانيا على حرق كتب فقهية للإمام مالك بن أنس»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أتساءل: أين الدور الفعلي لمنظمة التعاون الإسلامي، فهي اسم كبير ينتقص الكثير من الإجراءات والأفعال، على الرغم من رفضي لحرق هذه الكتب الفقهية للإمام مالك
اليمن.. والمناصب الوهمية!
* تعقيبا على خبر «اليمن: هادي يصف (القاعدة) بالقتلة.. ويدعو إلى إنهاء الانقسام في المؤسسة العسكرية»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أقول: مناصب وهمية بمناسبة إعلان الخارجية اليمنية عزمها استدعاء واستبدال 29 سفيرا جديدا، من المتوقع إلغاء مناصب وهمية مثل مستشار ممثل نائب مندوب اليمن في المجموعة
لبنان والطائفية
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «لبنان: ضغوط فوق القدرة!»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أقول: لبنان منذ أمد بعيد ضحية اللعب السياسي، رغم أنه بلد عريق في الديمقراطية، تتذكرون كلمة الرئيس السادات، رحمة الله عليه «ارفعوا أيديكم عن لبنان»، فإن الرئيس حافظ الأسد اعتبر أن لبنان جزء من سوريا واستحله
ليس بهذه البساطة!
* تعقيبا على مقال سليمان جودة «دفاع غير منتج في الدعوى.. (أبو إسماعيل) و(الجيزاوي) نموذجا»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أقول: الكاتب افترض مسبقا أن القضيتين محسومتان ضد هذين الرجلين! والأمر غير ذلك، فقضية الجيزاوي ما زالت تحت التحقيق، وقد يقضي القاضي فيها ببراءة المتهم، أما قضية حازم أبو
لبنان.. ظاهرا وباطنا!
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «النأي على الطريقة اللبنانية»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أقول: دعني أضف مواقف وقضايا أخرى تعالج على الطريقة اللبنانية، السيادة الوطنية على الطريقة اللبنانية التي تعتمد في لبها على الدعم الخارجي لأحزابها ذات الطابع الديني الطائفي، سواء كان المسلم أو المسيحي،
اللؤلؤة الجزائرية!
* تعقيبا على مقال آمال موسى «الجزائر واللعب بالنار!»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أقول: للجزائر تجربة مريرة مع اللاعبين بالنار، الذين صادروا إرادة الشعب عقب ظهور نتائج انتخابات عام 1992، وأدخلوا الجزائر في أتون صراع دموي لا تزال آثاره النفسية حاضرة إلى الآن، طبعا سيكون من الحماقة أن تقدم
العراق.. وإعلان الحرب!
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الحليفة القديمة الجديدة لإسرائيل»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أقول: هل تريد من العراق إعلان الحرب على إسرائيل؟، وهو لم يتمكن من السيطرة على الوضع الداخلي بفعل الانتحاريين القادمين من دول الجوار الذين سفكوا دماء آلاف العراقيين بحجة الجهاد! ثم إن العراق ليس
سياسة الترابط بين الشعوب!
* تعقيبا على مقال علي سالم «إلى المهندسين ورجال الأعمال في مصر والسعودية»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أقول: مستقبل الشعوب مرتبط دائما بالإرادة السياسية أولا، وليس بسعي العامة من الشعوب، فكلنا يتذكر عندما تعاون الزعيم أنور السادات مع الملك فيصل، كيف نجحا معا في خوض حرب العاشر من رمضان عام
من إسقاط النظام إلى الفوضى!
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «صدق.. إذا سمحت»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أقول: عندما كان الثوار يريدون إسقاط النظام في السابق كان هدفهم واحدا، كانوا يصافحون الجنود، أما اليوم عندما ركبت الموجه الأحزاب السياسية، وأصبح كل يريد الحكم له وتعددت الأهداف، فإما ألعب وإما أخرب الملعب، رموا الجنود
مقتطفـات مـن صفحة
مصرفية إسلامية
خبير مصرفي: ممارسات خاطئة تضع المصداقية الشرعية للبنوك الإسلامية على المحك
مستقبل المصارف الإسلامية مرهون ببرنامج إسعاف عاجل