* تعقيبا على خبر «جنازات وتفجيرات بدمشق.. وثوار الداخل يشكلون برلمانا مؤقتا»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أقول: عندما يترك الجيش المخلوع الحدود مع العدو ويدخل إلى شوارع المدن والبلدات والقرى في سوريا ليقتل المواطنين الأبرياء وأطفالهم في منازلهم بأوامر من شخص مخلوع «بشار» باع أبوه «حافظ» الجولان