الاربعـاء 01 رجـب 1433 هـ 23 مايو 2012 العدد 12230  







بريـد القــراء

إضعاف النظام معنويا
* تعقيبا على خبر «مجزرة في حماه.. واشتباكات وانفجارات في دمشق»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أقول: لم يجدّ أي جديد في سوريا سوى بعض التفجيرات التي تحمل نفس سمات تفجيرات العراق، لتوقع المزيد من الضحايا، لكن الجديد هو مقتل ستة قياديين تابعين للنظام الديكتاتوري، فحتى لو كان مجرد شائعة فهي كفيلة
ما وراء زيارة المطلك!
* تعقيبا على خبر «المطلك لـ(الشرق الأوسط): لن أتراجع عن موقفي.. والمالكي ديكتاتور ونص»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أقول: لم يعد من المناسب اليوم، وفي ظل الموقف الوطني والإقليمي الخطير، إلا مصارحة الشعب بدلا من التفنن باختيار الكلمات ولعب لعبة القط والفأر، المطلوب موقف حازم وقاطع مما يخطط
لا مكان للتشييع في مصر
* تعقيبا على خبر «سلفيون وصوفيون في رحاب الأزهر للتصدي لنشر التشيع بمصر»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أقول: الكثير يتخوف من انتشار فكر التشييع في مصر، وأنا هنا أدعوكم لزيارة مصر والتعرف أكثر إلى طبيعة هذا الشعب الذي يرفض الفكرة جملة وتفصيلا، فلا مجال للنقاش في هذا الموضوع مع أي شخص حتى في
المواطنة هي الأساس
* تعقيبا على خبر «أكراد سوريا.. بين مطرقة نظام قمعي وسندان معارضة مشتتة»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أقول: ليس من الإنصاف وضع أكراد سوريا جميعهم في سلة واحدة، فأكراد الجزيرة في الدرباسية غير القامشلي، وأكراد القامشلي غير أكراد الحسكة المندمجين مع العشائر العربية، كذلك في حلب جزء من قوتها
محجوب هو الديكتاتور
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «محجوب عبد الدايم»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أقول: محجوب عبد الدايم شخصية غريبة وعجيبة، تشبه في طبائعها طبائع صدام حسين والعقيد معمر القذافي وسلوكها يشبه سلوك زين العابدين بن علي، وكأن محجوب عبد الدائم هو من يحكم في إريتريا وإثيوبيا وجيبوتي وسوريا، ومحجوب
الاتحاد.. ليس دمجا للدول
* تعقيبا على مقال شمسان عبد الله المناعي «قادة إيران وفوبيا الاتحاد الخليجي»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أقول: نعم، ما جرى في البحرين كان محاولة انقلاب إيرانية، ومن كان يسمع خطابات نصر الله بخصوص البحرين كان يتأكد من هذا الأمر، قضية الاتحاد الخليجي تختلف عن مسألة ضم البلد إلى بلد آخر، الاتحاد
مصر.. وضرورة قبول النتائج
* تعقيبا على خبر «مصطفى الفقي: فوز شفيق يؤدي لصدام عنيف.. وأتوقع الإعادة بين أبو الفتوح ومرسي»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أقول: هل صار قدر مصر أن تصبح كالمستجير من الرمضاء بالنار، بمعنى أن يخلي شفيق مكانه مجبرا بسبب المخاوف غير المشروعة وغير القانونية المثارة من فوزه، ولا يجوز أيضا الاعتراض
في الحرب كل شيء مباح
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «القضاء على القادة الستة»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أقول: أعتقد أن الأمر لا يتجاوز أن يكون اختراق النظام للجيش الحر، وهو أمر ممكن وعادي جدا في أمور كهذا أو أن ماكينة المعارضة تهيئ عقول أنصار النظام على أحداث كهذه، وتضع الأنصار والمنتفعين من هذا المسؤول
مصر.. وفزاعة «الإخوان»
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «ميسي رئيسا لمصر»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أقول: سواء تم اختيار مرسي أو موسى أو أبو الفتوح فسوف يتحمل الشعب المصري وحده تبعات ونتيجة اختياره، كما حدث في البرلمان الحالي، ويجب على الجميع أن يتوقف عن إظهار فزاعة الإخوان المسلمين، لأنهم أصبحوا واقعا ملموسا مع
الخوف من التطرف والجهل
* تعقيبا على مقال هاشم صالح «تودوروف وتنوير العرب»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أقول: التطرف والتخلف يمكن أن يكون كل منهما سببا أو نتيجة للآخر، لكنهما وبكل تأكيد ثمرة حتمية للاستبداد، فالديكتاتورية هي «أم الكوارث» المسببة لكل هذه الأوضاع المزرية التي تعيشها الأمة، والأمر الغريب الذي تجدر
بناء مصر على أساس جديد
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «سكوت... (حنصوت)!»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أقول: للأسف الشديد، فإن هذه الاحتفالية التي قام بها المرشحون لدعاياتهم الانتخابية والبرلمان الذي أقيم من قبل، كل هذه أمور أسست وتؤسس على الهواء، فليس هناك أساس ثابت تستند إليه، فبناء دولة مصر الجديدة يجب أن لا يقام
مقتطفـات مـن صفحة
السيـــاحــــة
هل تود الذهاب للأولمبياد؟ ابدأ خطتك الآن حتى لا يفوتك القطار
كييف.. عاصمة الفن والغناء وساحرة أوروبا بطيبتها الشرقية
آخر مستجدات السياحة في العالم