الاربعـاء 08 رجـب 1433 هـ 30 مايو 2012 العدد 12237  







بريـد القــراء

ما وراء المحادثات الإيرانية
*تعقيبا على خبر «طهران ترد على محادثات بغداد بـ3 مواقف تصعيدية»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: يجب على العرب والمسلمين الحذر من طلب طهران؛ لأن عقد هذا المؤتمر في بغداد مع تلك المجموعة لهو قاصمة لظهر العرب والمسلمين، بحيث يرسل رسالة واضحة فاضحة للعالم مفادها أن بغداد عادت إلى حكم الإمبراطورية
تهمة الإرهاب جاهزة في كل الأحوال
*تعقيبا على خبر «متهم بـ(الإرهاب) من قائمة علاوي يفاجئ الداخلية بنفي اعترافاته على الهواء»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: لا غموض نهائيا في ملف العراق، السطر الأول والأخير من المسرحية الواقعية هو أن الحكومة طائفية للنخاع بصورة تتسبب في الغثيان، فكم من إرهابي شيعي تحت اسم «ميليشيا» أطلق
التفاوض وفق أجندات خارجية
*تعقيبا على خبر «الناطق باسم (أحرار سوريا): خطاب نصر الله أفشل إطلاق سراح المختطفين اللبنانيين»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: الحقيقة هي أن هناك جهات عدة في مجال التفاوض، وهذا يربك العملية، أغلب المتدخلين لهم أجندات سياسية خاصة بهم، والغريب أن جميع الثوار تخلوا عنهم، بدءا بالمجلس الوطني
العراق.. والهروب من الخدمة العسكرية
*تعقيبا على خبر «جدل في العراق حول إعادة الخدمة العسكرية الإلزامية»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: أنا من الذين خدموا أيام النظام السابق بعد إنهائي للدراسة الجامعية، وأرى شخصيا أنه لو تم تكليف الشخص بخدمة ذات مدة معقولة فهذه ستكون من الحسنات التي سترجع بالفائدة، مثلا الجامعي 6 أشهر،
سوريا.. لم يعد للكلام مجال
*تعقيبا على خبر «غليون يدعو لمعركة التحرير.. وأوباما يبحث السيناريو اليمني لسوريا»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: يحق لنا أن نصف جميع ردود الفعل الدولية على مجزرة الحولة بأنها كلام فارغ، فروسيا تعارض أي قرار دولي يدين النظام، وباقي دول العالم التي صدعت رؤوسنا بالحديث عن حقوق الإنسان
ماذا لو حكم «الإخوان»؟
*تعقيبا على مقال مأمون فندي «ديمقراطية مصر: نجاح تحت وفشل فوق»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: السبوبة انفرد بها «الإخوان» وعلى لسان قادتهم، فمحمد بديع وصف الإعلاميين الذين يقفون بوجه سلبياتهم وتصريحاتهم بأنهم سحرة فرعون، والمؤتمر الصحافي لمرسي قال وبالحرف الواحد: «الجماعة الوطنية متفقة
ضحايا الحكم الطائفي
*تعقيبا على مقال هاشم صالح «من غرنيكا إلى الحولة الشهيدة!»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: ما يجري في سوريا مشكلة مستعصية، فقد أصبح منعزلا عن الشعب ولم يعد الناس مقتنعين بوعود النظام، وبالمقابل فإن هناك جهات تريد تغذية العنف في الساحة السورية، في البداية كان شعار الثورة هو السلمية، لكن
بشار يحلم بخطى صالح
*تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل يخرج الأسد بالطريقة اليمنية؟»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: بالنسبة لبشار فهو يحلم بأن يخرج مثلما خرج صالح، ولكن بشار ليس سوى واجهة للعصابة الإرهابية ومافياتها التي تسيطر على سوريا وشعبها، لذلك فإن الطريقة اليمنية إن كانت تصلح في بداية الثورة السورية
النظام لا يرغب في الخروج
*تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل يخرج الأسد بالطريقة اليمنية؟»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: يجب فهم طبيعة النظام لكي نرى الأمور بصورة أوضح، العلويون عبر مخابراتهم المرعبة التي تسيطر على حزب البعث الذي يسيطر مع المخابرات على الحياة بكل نواحيها في سوريا، بالإضافة إلى أن سيطرة العلويين
عودة الحزب الواحد في مصر
*تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «شفيق وشبح مبارك!»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: سيطرة «الإخوان» على الرئاسة والحكومة ومجلسي الشعب والشورى لا تقل خطورة عن الخشية من إعادة إنتاج الحزب الوطني إذا ما فاز أحمد شفيق، على المصريين أن يتعظوا من تجربة الشعب الإيراني، فنجاح ثورة جديدة على
ارتباط اسم الحزب بالإسلام
*تعقيبا على مقال حمد الماجد «مرسي لن يهنأ بها وشفيق سيشرق بها»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الذي ساعد «الإخوان» على الفوز في الانتخابات البرلمانية هو ارتباط اسم حزبها بالعقيدة الإسلامية التي هي دين الأغلبية خصوصا الناس البسطاء والأميين الذين لا يفقهون من أمر السياسة شيئا. وثانيهما
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
بيتر أندروود
السفير الدكتور رائد بن خالد قرملي
الدكتور جعفر حسان
مريم محمد خلفان الرومي
سليمان الغويري
الدكتور حمد بن عبد العزيز الكواري
اللواء محمد بن العوضي المنهالي