*تعقيبا على خبر «طهران ترد على محادثات بغداد بـ3 مواقف تصعيدية»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: يجب على العرب والمسلمين الحذر من طلب طهران؛ لأن عقد هذا المؤتمر في بغداد مع تلك المجموعة لهو قاصمة لظهر العرب والمسلمين، بحيث يرسل رسالة واضحة فاضحة للعالم مفادها أن بغداد عادت إلى حكم الإمبراطورية