* تعقيبا على خبر «العالم يطرد ممثلي الأسد الدبلوماسيين اعتراضا على المذابح»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: من شابه سيده فما ظلم، النظام الإيراني معزول عن العالم فكيف لا يتبعه الأسد؟ نجاد لم يعد يزور سوى شافيز، أما خامنئي فلا يغادر طهران، ولا أظن ان بلدا يقبل به. الآن الإهانة تلحق بممثلي