بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الأسد يؤكد على الحل الأمني.. والسعودية تؤيد المناطق العازلة»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ماذا تتوقعون من هذا النظام؟ فهو وريث عائلة عرفت بالعنجهية والغطرسة وتاريخها حافل بالجرائم والخيانة، ثم هو أحد تلامذة ولاية الفقيه السيئ الصيت، التي لم نسمع منها سوى فرقعات

* تعقيبا على خبر «الحائري يحرم التصويت لصالح العلمانيين.. والتيار الصدري يقر بتقليده في (المستحدثات)»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن صدور هذه الفتوى من هذا المرجع وقناعة باقي المراجع بهذه الفتوى يؤكد أنه لا يوجد نظام ديمقراطي في العراق، بل هي ديمقراطية الملالي، أي ينتخب الناس من

* تعقيبا على خبر «مصدر مقرب من الحكومة اليمنية: (البحرية) عاجزة عن وقف تدفق (القاعدة) عبر البحر.. ويصعب تحديد وقت لانتهاء المعارك»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: «القاعدة» تسيطر على المستشفيات بالجنوب، ويذكر شاهد عيان أن جماعة أنصار الشريعة أو «القاعدة» يسيطرون على «مستشفى الرازي الطبي

* تعقيبا على خبر «وزير العمل العراقي: مشروع قانون الضمان الاجتماعي جسد بلا روح»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: البركة في الفساد المتفشي في الوزارات والمسؤولين عليها، والبركة في الأموال المدفوعة من إيران لتمويل مشاريعها التوسعية وبث سموم الطائفية، من مستحقات الشعب العراقي من عائدات

* تعقيبا على خبر «المعارضة تشبه خطاب الرئيس السوري بخطابات القذافي في أيامه الأخيرة»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: سقطت آخر أوراق التين وكشر الأسد عن أنيابه رغم أنه يتخبط بأفكاره، لكنه وضع نصب عينيه دمار البلد وتدمير كل أغصان الزيتون، لقد وصل إلى طريق اللاعودة، والآن ماذا بعد؟ أين

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «بعد الحكم!»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يبدو أن هناك فرقا منظمة مكونة من بعض العناصر غير الوطنية لإثارة الشغب في كل مناسبة، وهذه فرق غوغائية تفتح أبواقها وتصم آذانها ولا تنطق إلا بالسوء. إن هذه الفرق ليست هي الشعب المصري ولا تمثل هذا الشعب وإنما هي

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «حالة (ميم.. ميم.. ميم)!»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: المجلس العسكري أدار المرحلة لمصلحة واحدة هي استمرار حكم العسكر في مصر، رغم اتفاق الجميع أن الحكم العسكري هو الذي وصل بمصر إلى هذه المرحلة المتردية في كل المجالات، والعقبات التي يضعها العسكري

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد جعلها أكثر بساطة»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نيرون دمشق يدعي أنها أزمة، وهذا منافٍ للحقيقة، فهي جريمة كبرى في إبادة الشعب السوري الأبي الناهض بثورته السلمية المطالبة بالحرية والكرامة، في خطابه أمام مجلس الموالين له، ولا أقول مجلس الشعب، لأن

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد جعلها أكثر بساطة»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: بشار انتهى، انظر إلى وجهه الشاحب وصوته المتردد وإلى شخصيته المهزوزة وتلكئه وبحثه عن العبارات المناسبة، وإلى كذبه وهو يعلم أنه يكذب. لقد صنع منه من حوله طاغية، بينما هو مجرد ألعوبة في يد عصابة يشكل

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مرسي وشفيق بعد مبارك»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: فعلا مصر تحتاج إلى مؤسسات لا زعامات، تحتاج إلى مؤسسات مدنية تحترم الدستور والقانون، لا تحتاج إلى مؤسسة ذات مرجعية دينية تتحكم في البلاد ورقاب العباد وتحكم باسم الدين وتكفر من يخرج عن تعاليمها

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «مصر: الصندوق والقفص»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الصندوق حوى نتيجة لا تمتّ إلى الديمقراطية بِصلة على الإطلاق، وهي مشوشة وضبابية المحتوى لأن المجتمع المصري ما زال يعاني نزيفا في كل المجالات سواء سياسيا أو اقتصاديا أو اجتماعيا. وعلى الرغم من هذا النزيف