الجمعـة 24 رجـب 1433 هـ 15 يونيو 2012 العدد 12253  







بريـد القــراء

يجب على المراقبين الانسحاب
* تعقيبا على خبر «حلب محاصرة.. والأمم المتحدة: سوريا في حرب أهلية»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: قوات الأمم المتحدة في منتهى الوقاحة والرياء. منظمة عالمية تقبل على نفسها وسمعتها أن تمارس عملها في الوقت الذي لم تنفذ فيه نقطة واحدة من النقاط الست التي بنيت عليها هذه المهمة!! هل أتوا
كلينتون نسيت حقوق الأكثرية
* تعقيبا على خبر «كلينتون: روسيا ترسل طائرات مروحية إلى سوريا.. وحلب محاصرة بقوات النظام»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: وزيرة خارجية أميركا تكتفي بالقلق من تدفق الأسلحة الروسية لسوريا والتي تستخدم ضد الشعب المطالب بالحرية، وهي تمنع تسليح المعارضة السورية بالمال والسلاح ولا ندري سبب
البشير.. ورجاله المحيطون به
* تعقيبا على خبر «المعارضة السودانية تتفق على ملامح فترة (ما بعد نظام البشير)»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: سيطول الانتظار، وسيكون على شاكلة المعارضة تتفق على ملامح ما بعد بشار، وإن كتب للمعارضة التحرك ضد نظام البشير سيكون السودان أسوأ من سوريا وضعا لسبب بسيط وهو أن السودان الآن
حارس إسرائيل الأمين
* تعقيبا على خبر «باراك: الجيش الإسرائيلي على أهبة الاستعداد إزاء التدهور في سوريا»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: طبعا لأن الحارس الأمين في خطر، وهو ساقط بين عشية وضحاها، فلا بد لباراك وإسرائيل كلها التحرك لحمايته، لكن هذه المرة علنا من دون أي مواربة، فالجميع يعلم مدى قرب العلاقات
لم يفهم أحد بعد
* تعقيبا على مقال محمد شريف «يبدو أنهم لم يفهموا الموضوع بعد»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لم يفهموا الموضوع ولن يفهموا أبدا، فكلهم من مدرسة البعث الفاشي، وإن حملت أحزابهم أسماء أخرى. هل تعتقد أن من يساند الشبيح بشار قد فهم الموضوع؟ الإنسان الديمقراطي لا يقف بجانب مجرم مثل بشار
تويني.. الكلمة الصادقة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لكي لا يورث سجنا»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: مهمة الإصلاح لا يقدم عليها إلا من تمكن من وسائل تطبيقها، الحكمة والعقل والتقوى وحب الوطن بل حب الجميع ورفع صفة الحقد من قاموسه، يشخص الخطأ ويشير إليه، ولا يخاف في الله لومه لائم.. لذلك نعاه وحزن لفقده
يحدث فقط في سوريا
* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «منجزات الحل الأمني مرة أخرى!»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لم أسمع يوما بأن حكومة تقصف مدنا بالطائرات وبالهاون والصواريخ رغبة منها في حماية سكان تلك المدن من خارجين عن القانون يختبئون فيها!! ولم أسمع يوما أن حكومة أدخلت جيشها كاملا لمحاربة أفراد مسلحين
لا كامل إلا الله
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مبارك: عايزين يقتلوني!»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: مبارك في بداية حكمه كان يهتم بكل صغيرة وكبيرة، وكان يهتم حتى بشكاوى العامة من الناس، ومع الوقت الطويل في الحكم وكأنه أصبح زاهدا، فقد ترك أمور الدولة لزوجته وابنه جمال الذي لم يكن مقبولا من
مصر.. من ديكتاتور إلى ديكتاتور
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «آلام الانعتاق المصري!»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لماذا لا نواجه أنفسنا بأن ما حدث كان انقلابا على نظام ليأتي لنا نظام ديني ديكتاتوري سيعيدنا للخلف مئات السنين؟ لماذا نصر على أن نكذب ونتجمل لنواجه أنفسنا بأنه منذ سقوط الدولة ونحن نسير من سيئ
لن نتبلد مهما حدث
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «متعة التبلد!»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الآن نحن في مواجهة حاسمة مع الوضع الملتهب وليس المتبلد، يرفعون اسم الدكتور زويل ويضعون مكانه الدكتور بكار المتحدث باسم السلفيين الذي لولا أمثال الدكتور زويل والدكتور البرادعي والملايين من محبي هذا البلد
مصر ستعود برجالها
* تعقيبا على مقال سمير صالحة «(مصر تعود).. متى وكيف؟»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كسر ثوار 25 يناير (كانون الثاني) حاجز الخوف الأكبر الذي كان يشكل عائقا ضخما أمام كل المصريين، فجعلهم يكظمون الغيظ سنين طويلة، ويتجرعون الألم ويصبرون على الهوان، ويدعون الله كثيرا ليساعدهم على الخلاص
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
القبيلة تقود كرة الخليج!!
«عرب أوروبا».. أوفياء للتجنيس!
زيمان معشوق الجماهير وعدو المسؤولين