بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الصدر يؤكد «عراقية» مشروع سحب الثقة من المالكي.. وينفي التدخلات الخارجية فيه»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الصدر سيخلد اسمه بالتاريخ على أنه عراقي شريف تخطى الطائفية إذا أستطاع الثبات على مواقفه باقتلاع المالكي الذي دمر الشيعة قبل أن يدمر السنة، فقد دمر العراق

* تعقيبا على خبر «الرئيس السوداني يرهن المفاوضات مع الجنوب بحسم الحدود ويرفض خريطة جوبا»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لقد أتى المشير البشير إلى السلطة من القوات المسلحة ولكنه ظل على الولاء لتنظيم منقسم على نفسه وحتى الجزء المتبقي أصبح يتنصل منه تدريجيا وأصبح من الطبيعي أن تجد معظم

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «معجزة تحت الطلب!»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إسرائيل تريد إطالة الأزمة وذلك من أجل إضعاف سورية داخليا وخارجيا وتخريبها على أيدي بشار، فقد خرب ودمر كل شيء، من عقيدة المواطن والجيش إلى البنى التحتية من كهرباء وغاز وصولا إلى رغيف الخبز، بشار لا يهمه

* تعقيبا على مقال فايز سارة «هل صارت سوريا قبلة الجهاديين؟»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أعتقد أنه من الغفلة أن نظن أن الساحة السورية يمكن أن تبقى سلمية ووادعة، بعيدة عن تسلل الجهاديين بعد كل هذا الكم من الدماء والبطش والاغتصاب، وبعد كل هذا العجز من المجتمع الدولي والمهل والمحاباة

* تعقيبا على مقال شمسان بن قطان المناعي «النظام الإيراني.. عندما ينقلب السحر على الساحر!»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الشعب الإيراني بدأ يجوع ومع ذلك فنظامه ينفق على حزب الله مليارات الدولارات، حزب الله ذو النخوة والعزة يعيش على نفقة دافع الضرائب الإيراني المقهور. أما عن الثورة

* تعقيبا على مقال سليمان جودة «الحكاية التي قرأها «الإخوان».. ولم يستوعبوها!»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا طبعا الحكاية استوعبها الإخوان، إلا أنهم يمشون بطريق في اتجاه واحد هو أيديولوجياتهم وأدبياتهم وقوانينهم التي وضعها لهم المؤسسون قبل قرن من الزمن، العالم يتغير ويتقدم في مجال

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «رحم الله الأمير نايف بن عبد العزيز»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإننا لفراقك يا نايف لمحزونون، بقلوب مطمئنة وراضية بأقدار مدبر الكون جل في علاه استقبلنا نبأ رحيل صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز رحمه الله

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «رحم الله الأمير نايف بن عبد العزيز»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الأمير نايف أعماله تدل عليه، فهو رجل دولة من الطراز الأول، صحيح أني لم أعرفه شخصيا هذا الرجل الكبير، وكان لي الشرف الأكبر لو تعرفت إلى هذا الرجل عن قرب لما له من مزايا خلاقة وأدب كبير

* تعقيبا على خبر «رحيل الأمير نايف رجل المهمات الصعبة»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: وحدهم أولئك الرجال الكبار ذوو الهامات الشامخة والأفعال المضيئة حينما يرحلون يكون فقدهم مؤلما ومراً ويشعر الإنسان إزاء ذلك بمعنى الخسارة وصدمة النهاية بل يعتريه الذهول ورغبة عميقة بعدم التصديق مع

* تعقيبا على خبر «الأمير نايف بن عبد العزيز.. صانع إستراتيجية تحجيم الإرهاب»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إنه لمن أعظم النتائج المترتبة على تلك، سياسة الأمير نايف في مقاومة الإرهاب هو قطع الطريق على من يريدون دمغ الإسلام بالإرهاب، فما من مناسبة إلا وبين هو وأولياء الأمور والعلماء

* تعقيبا على مقال علي سالم «محضر تحقيق خيالي في واقعة حقيقية»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: راجعت تفسير سورة يوسف بعد قراءة هذا المحضر حتى أعي ما ورد فيه جيّدا، وإن كان النبي يوسف عليه أزكى السلام رأى برهان ربه مما صرفه عن السوء والفحشاء، أي عن خيانة الأمانة حسب التفسير، إلا أن الرجل