* تعقيبا على خبر «العربي يدعو إلى نشر قوات حفظ سلام في سوريا»، المنشور بتاريخ 19 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا ندري ما هو السر وراء تقاعس الجامعة العربية والدول الغربية حول حماية الشعب السوري من بطش النظام، هل يكمن في قوة النظام الدفاعية أم في أسلحته الكيماوية أم الخوف من حرب أهلية طائفية كما يروجون