> تعقيبا على خبر «مئات الآلاف ينزحون من ريف دمشق.. وواشنطن: لا حل إلا برحيل الأسد»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: القرار الذي اتخذه المراقبون بوقف عملية المراقبة وكأنه مهلة للنظام بإغلاق الملف على طريقته وبعدها إذا نجح ينتقلون إلى الخطوة الثانية وإذا فشل يكون النظام قد وضع نفسه في مأزق