بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الأمير سلمان: أشعر بمسؤولية كبيرة في ولاية العهد بعد أخوي الأمير سلطان والأمير نايف»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الأمير سلمان بن عبد العزيز قائد معروف ومحنك وله تاريخ طويل في القيادة الرشيدة، وله مواقف لا تحصى أثناء توليه إمارة منطقة الرياض، فما من أحد طرق بابه

* تعقيبا على خبر «واشنطن: نحكم على (العسكري) بأفعاله لا أقواله»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نحن نعيش بالقرب من الدولة العظمى ولا نخلط الأمور، وليس لدينا مشاعر عدائية أو كراهية لأميركا، ولكن عليهم أن يفهموا جيدا أن صديقك من صدقك وليس من تهافت وانكسر وبصم على كل ما تقول. وندعوهم

* تعقيبا على خبر «المعارضة بين رفض مشاركة إيران في مؤتمر حول سوريا والترحيب بها»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ما قيمة رحيل الأسد إذا أبقت إيران أذيالها في البلاد؟ كيف تقبلون الإبقاء على مصالح من قتل السوريين في بلدهم بمساعدة بشار وأعوانه؟ لا بد من رفض صريح ورد واضح يقطع الطريق على

* تعقيبا على خبر «سعد الدين إبراهيم لـ(الشرق الأوسط): قرى أقباط في صعيد مصر حوصرت حتى لا تنتخب»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذا الرجل دقيق للغاية في توصيفه للحالة المصرية، وما قاله عن منع نصارى الصعيد من التصويت كفيل بحد ذاته لو وصل بطريقة قانونية إلى لجنة الانتخابات الرئاسية أن

* تعقيبا على خبر «تركيا تنحو للتهدئة بانتظار (استكمال المعطيات)»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يبدو أن الأحداث دخلت في منعطف خطير، خصوصا بعد هذه الحادثة، وعلى ما يبدو فإن النظام السوري يريد خلط الأوراق من جديد. بالأمس أراده في الجنوب ناحية لبنان التي هي بؤرة صالحة للنظام في تصدير

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «رد الفعل التركي!»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: قرار هذه الدول ذات البرلمان والمؤسسات لا يمكن أن يكون انفعاليا، وإنما يصدر بعد التشاور وأخذ الجوانب السلبية والتأثيرات الجانبية التي قد يسببها، ويدرس من كل الجوانب. والتحليل الموضوعي يستبعد الفعل العسكري

* تعقيبا على مقال علي سالم «نكد الدنيا ينزل على المصريين»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ليت الشعب المصري يأخذ العبرة من تجربة الشعبين الإيراني والجزائري ويتجنب تسليم كل الدولة المصرية للتيارات الإسلامية. لا بأس أن تكون التيارات الإسلامية مشاركة في السلطة ومؤسسات الدولة، ولكن ليس

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «(الإخوان) والاستعانة بالأميركان!»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: السياسة فن الممكن، وهذا ما تقوم به جماعة الإخوان المسلمين، وسبب ذلك يعود إلى استيلاء العسكر على مقاليد السلطة في مصر وأنهم لا يرغبون في تسليم السلطة بشكل حقيقي لرئيس منتخب من قبل الشعب،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «(الإخوان) والاستعانة بالأميركان!»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الإخوان المسلمون سيبقون الخيار الأفضل والأصدق لقيادة مصر. المصريون جربوا كل أنواع الحكم الاشتراكي والعلماني الفاسد، فلماذا لا يجرب المصريون الإسلاميين لنحكم عليهم؟ التشكيك والحكم عليهم

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ما هي مخاوف تركيا؟»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن التدخل الأجنبي في أي دولة عربية أو غير عربية يجر الويلات على شعبها ويعطي مبررات للتدخل في المنطقة سواء كان تدخلا عسكريا أو غيره، وهذا ليس في صالحنا نحن العرب. الحل يأتي عربيا أفضل من الحل الأجنبي،

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «يسار تحية كاريوكا»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: قد يظهر المرء ما ليس بداخله للمكر والاحتيال فحسب، ويعرف الماكر أكثر من غيره أن من أسهل السبل للوصول إلى الشهرة والصيت مخالفة ما هو سائد، فهناك من مشاهير الرجال من لو ساروا على خط النظام السائد في وطنهم

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «روسيا الغارقة في شبر ماء!»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يعرف الروس أن ما حدث للاتحاد السوفياتي في أفغانستان يمكن أن يحدث لهم في سوريا، لكن ذلك يتطلب تدخلا أميركيا، وعندما يتم ذلك فسوف يرحل الروس، ناهيك بأن بقاء الأسد بعد ذلك أمر مستحيل، لكن الروس يدركون