بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الإيرانيون يشعرون بعبء العقوبات الاقتصادية مع الركود وتراجع العملة»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: الشعب يجوع والقادة ينفقون على حزب الله المليارات، الشعب يجوع، يعتقد الملالي أن كل من تشدق بمعاداة إسرائيل يتبعه الشعب ولو جاع، وكأنهم لا يرون ما يقع في سوريا، لم تعد

* تعقيبا على خبر «مرسي يؤدي (اليمين) في (التحرير) قبل (الدستورية) ويؤكد: لن أتهاون في صلاحياتي»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: التهنئة الصادقة لرئيس مصر الجديد، ونتمنى بعد الفراغ من المراسم البرتوكولية المعتادة أن نسمع الجديد حول تحقيق مطالب الملايين من المصريين الذين ثاروا على النظام

* تعقيبا على خبر «مشعل يتوعد بالانتقام من (اليد الغادرة)»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: إن الاغتيالات التي تقوم بها إسرائيل ضد القيادات الفلسطينية، سواء في فتح أو حماس، لهي خير دليل على أنها لا تريد سلاما لا مع هذه ولا تلك، وقبل هذا وذاك فهي لا تريد سلاما مع الشعب الفلسطيني، وتعمل

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ليس للأسد إلا إيران»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: صدق المقال، فلم يبق للأسد إلا إيران فهي من تقدم له المدد والمساعدات المادية، وهي من تخوض عنه معركته الخاسرة ضد الشعب السوري، ضد شعب ثار على الظلم والطغيان، ثار على الطائفية التي أسسها والد هذا المجرم

* تعقيبا على خبر «المظاهرات تعم سوريا مجددا.. وتجاذبات دولية عشية (جنيف)»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: بشار وزوجته لا يثقان حتى بأقرب الناس لهما، وقد عينا أشخاصا مهمتهم تذوق الطعام والشراب قبل أن يتناولاه، من أفراد ينتمون للمخابرات العسكرية، بشار لا يجرؤ على شرب حتى كأس ماء قبل

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ليس للأسد إلا إيران»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: من البديهي أن يلجأ النظام إلى أسياده في إيران لطلب الحماية على حياته بعد أن كان خادما مطيعا لهم هو ووالده طوال أربعة عقود من الحكم بالحديد والنار، شيمتهم كانت الحقد والكراهية كما هو الحال في إيران والعراق

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «حوار لم ينشر.. مع الأمير نايف»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: الأمير نايف (رحمه الله) صاحب رسالة ومبادئ لا يعرف المجاملة عندما يصل الأمر إلى الثوابت الدينية والمجتمعية, السعودية خسرت أحد أعمدة الحكم الرئيسية وركيزة أساسية من ركائز الأمن العالمي،

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «مخاطر التصعيد الروسي»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: ميناء طرطوس قريب من خط الدرع الصاروخية؛ إذ إنه على خط طول أقرب من إسرائيل لأوروبا، وهذا يعتبر بالنسبة لروسيا باجتيازها لهذا الخط مما يجعله عديم التأثير على قدراتها المتعلقة بمسألة الردع النووي،

* تعقيبا على مقال عادل درويش «تحديات الجمهورية الثانية»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: ليس القسم في التحرير كما تقول لعب عيال، إنما هو ذكاء سياسي للرئيس مرسي؛ لأنه يعلم تماما أنه لولا شهداء وثورة ميدان التحرير في 25 يناير (كانون الثاني) لما تقلد هو هذا المنصب الخطير لأكبر دولة في