الثلاثـاء 12 شعبـان 1433 هـ 3 يوليو 2012 العدد 12271  







بريـد القــراء

بأي أسلحة يقتل الشعب السوري؟
* تعقيبا على خبر «سوريا: اتفاق في جنيف بتفسيرات متضاربة.. والنظام يصعد حملته الدموية»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إنها مضيعة للوقت ليس إلا، وكسب للوقت من جانب النظام السوري في إعمال آلة القتل ضد الشعب السوري، ثم إن مؤتمر جنيف هو مجرد توصيات غير ملزمة للنظام، يصولون ويجولون في الكلمات،
الخوف على أهل سوريا المسالمين
* تعقيبا على خبر «الجيش الحر يدمر مطارا عسكريا في حلب وسقوط أكثر من 800 قتيل خلال 8 أيام»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: البعض يتساءل من المستفيد في تدمير المؤسسة العسكرية السورية؟ بل وينسى أيضا أن يتكلم عن تدمير سوريا وتهجير من لم يقتل من شعبها؟! هل هناك من يحرص على المؤسسة العسكرية
أين ذهبت صحافة العراق النزيهة؟
* تعقيبا على خبر «صحافيون عراقيون عن الاحتفالات بعيدهم: غاب رفاق المهنة.. وحضر الراقصون»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ليس هناك من ضرر في دعوة الفنانين والراقصين لمثل هذه التجمعات الإعلامية والثقافية لأنها تضفي جوا من المرح وتعكس مؤشرا على حيوية المجتمع وتقبله للفن، ولكن ليست على طريقة
العراق يفتقر لبرنامج موحد
* تعقيبا على خبر «التحالف الكردستاني: دعوة المالكي إلى انتخابات مبكرة محاولة يائسة لتفادي سحب الثقة»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ابتلي العراقيون بالديمقراطية التي لم يتقنها الساسة المفسدون، الواقع المتعب الذي لم يتهيأ بعد لهضم الديمقراطية، في الحقيقة نحن العراقيين جميعا نعاني من عقد
الخوف من عدوى الثورات
* تعقيبا على مقال فايز سارة «التدخلات الخارجية في سوريا!»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: سقوط نظام الأسد يعني سقوط المشروع الإيراني في الوطن العربي وقد يكون بداية سقوط نظام الملالي ذاته. إصرار الشعب السوري على إسقاط نظام آل الأسد البغيض سيكون ملهما للشعب الإيراني، وروسيا تدرك أن النظام
ضعف الرد التركي
* تعقيبا على خبر «حشود متبادلة عند الحدود التركية - السورية.. وعدد قياسي من اللاجئين»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الضعف في الرد التركي مرده إلى أمرين، أولا المجتمع الدولي يمنع تركيا من القيام بأي شيء والدليل قيام تركيا بالذهاب إلى حلف «الناتو»، فليس من المنطق أن تتعرض دولة لهجوم
بشار.. هل يتخلى عنه حلفاؤه؟
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «لا نجاح والأسد في سوريا»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: تعلم روسيا أن خروج الرئيس السوري من العملية التفاوضية وإلغاء دوره فيها يحقق طلب الثوار، وبالتالي يحرم روسيا موضع قدم في الشرق الأوسط، لذا فهي تتشبث بالمحافظة عليه، وهذا ما تعمل من أجله، على الثوار
النظام لا يزال محتفظا بحق الرد
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «لا نجاح والأسد في سوريا»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: في كل يوم وساعة ودقيقة يخسر نظام الأسد مناطق ومعدات وأرواحا، فالنفسية السيئة لجنود جيش النظام السوري في الحضيض، بينما «الجيش الحر» يتوسع في مد نفوذه مع تطور تقنيات الاتصال الحديثة والأسلحة المهربة
فصل «الإخوان» عن الرئيس
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ما الذي سيفعله مرسي؟»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الخطوة الأولى لمرسي وقبل أي خطوة أخرى أن يقنن حركات وتصريحات «الإخوان» الذين أوصلوه للرئاسة، فليس من المعقول أن يكون هو في واد وإخوانه في واد آخر، وإن كان «الإخوان» حريصين على نجاح مرسي فلا بد أن
هل يستعيد الرئيس كل صلاحياته؟
* تعقيبا على مقال سليمان جودة «أول اختبار للرئيس مرسي»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن تعهد الرئيس بعودة المؤسسات المنتخبة إلى العمل تحمل معنى آخر خلاف مخالفة حكم المحكمة الدستورية العليا وهو عدم الاعتراف كذلك بما جاء في الإعلان الدستوري الأخير من احتفاظ المجلس الأعلى للقوات المسلحة
مقتطفـات مـن صفحة
مصرفية إسلامية
الربيع العربي يقف إلى جانب المصرفية الإسلامية في بلاد شمال أفريقيا