الاربعـاء 13 شعبـان 1433 هـ 4 يوليو 2012 العدد 12272  







بريـد القــراء

إيران تنتقد الأتراك
* تعقيبا على خبر «تركيا تستنفر طائراتها.. وتحذر نظام الأسد من تجاوز الحدود»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: التناغم الطائفي الذي تقوده إيران أصبح مكشوفا وفقد تأثيره في الشارع الشيعي, ففي العراق يتولى زعماء أحزاب الدعوة والمجلس الأعلى وتحالف دولة القانون, فهم يخفون مدى تورطهم بأحداث سوريا،
الصدر.. ومصالح إيران
* تعقيبا على خبر «الصدر يخشى أن يضر سحب الثقة من المالكي بالعملية السياسية»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: مقتدى الصدر كان منذ توجه من إيران إلى أربيل عبارة عن حصان طروادة إيراني الهدف، فمن مشاركته في اجتماعات أربيل والنجف كان هدفه هو تخريب أي اتفاق يضر بمصالح إيران، وهو لن يخرج عن إجماع
السودان.. يثور على الغلاء
* تعقيبا على خبر «قيادي معارض لـ(الشرق الأوسط): الخرطوم تتفاوض مع أطراف معارضة لاحتواء الانتفاضة»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ما يجري ليس بانتفاضة، بل هي احتجاجات مشروعة نتيجة لغلاء الأسعار ورفع الدعم عن بعض السلع، وإن كان من لهم غرض يحاولون إخراج هذه الاحتجاجات عن سياقها لتنفيذ أجندة
ليبيا.. ومعضلة الدستور
* تعقيبا على خبر «رئيس الاتحاد الدستوري الليبي يتوقع أن لا تعيد انتخابات 7 يوليو الأمور إلى نصابها»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لو أن المجلس الانتقالي اعتمد دستور البلاد الشرعي لتسيير الأمور في البلاد ريثما تستتب الأمور، لجنبوا الوطن هذه الفوضى والانفلات الأمني الناجم عن انعدام هيبة
سنة أخرى.. على حساب من؟
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «سنة أنان الإضافية!»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إذا كان هنالك اتفاق دولي على إعطاء المسألة السورية سنة أخرى للخروج بحل أمثل، فما من أحد يملك الاعتراض على ذلك وإن اختلفت الأسباب، فبالنسبة لكوفي أنان فعلى ما يبدو أنه يريد شغل وقته بعد التقاعد، ويحصل
خافوا الله في شعب العراق
* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «هكذا (حجب) حجب الثقة عن المالكي!»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: مشكلة العراق هي الدماء التي تم سكبها والقتل على الهوية الذي مارسته ميليشيات إيران ومجرمو «القاعدة» التي مزقت الشعب العراقي، والتي لا يمكن لشخص عادي أن ينساها ولكن يتجاهلها كل من الحكومة
الأمل الأخير هو السوريون أنفسهم
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «فشل اجتماع جنيف.. الآن ماذا؟»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: سيتحول الوضع في سوريا من حلبة ملاكمة لها قوانينها إلى حلبة مصارعة حرة لا قيود لها إطلاقا، مسموح فيها الضرب بكل شيء وفي أي شيء، فماذا بعد الحكم بالإعدام الذي حكم به المجتمع الدولي على فصيل منه
جنيف.. اجتماع مصالح للآخرين
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «فشل اجتماع جنيف.. الآن ماذا؟»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لم يفشل اجتماع جنيف بالنسبة لمن خطط له من القوى الكبرى والغربية؛ لأن أهدافهم تتحقق على الأرض، فسفاح سوري يقتل السوريين ويحرق الأخضر واليابس، وهذا يعيد سوريا إلى الخلف مائة سنة، والجيش ينقسم ويقتتل
مؤتمر.. طرح الأفكار
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «(جنيف) اعتراف بنهاية الأسد»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: فعلا مؤتمر جنيف هو طرح أفكار ليس إلا لتحديد مصير الأسد، وليس لوقف المجازر والتدمير والتهجير كما يسميها المؤتمرون «بوقف العنف»، فالسوريون دماؤهم ليست برخيصة، إنما الدول المساندة والمتخاذلة
الثورات لا ترجع إلى الخلف
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «ثورات الجلباب السوداني؟»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: بعيدا عن فكرة الجلباب وجيبه الخلفي أو الأمامي، هناك حقائق لنا كمصريين يجب أن تكون حاضرة في أذهاننا دائما، وهي أن ثورة 25 يناير (كانون الثاني) تم إشعالها من خلال شباب مصر المثقف الواعي المتعلم، ولقد
مقتطفـات مـن صفحة
السيـــاحــــة
الرجاء ربط الأحزمة.. أنت في فيتنام
لشبونة.. قصة غرام