* تعقيبا على خبر «الحكومة العراقية تجدد تأييدها للتغيير السلمي في سوريا.. وتحذر من الفتنة الطائفية»، المنشور بتاريخ 4 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الشعب السوري يعلم أن المالكي والمجموعات الطائفية الحاكمة في المنطقة الخضراء متورطون، والإثباتات كثيرة حول تورط ما يسمى ميليشيات الموت الطائفية التي تم دخولها