الاربعـاء 20 شعبـان 1433 هـ 11 يوليو 2012 العدد 12279  







بريـد القــراء

أنان.. السبب في استمرار الأزمة
* تعقيبا على خبر «أنان في دمشق لإنعاش خطته.. وكلينتون ومون يحذران من كارثة»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أنان كاذب وسبب القتل وسفك دماء السوريين من خلال صمته على جرائم الفاسد المجرم وعصابته الدموية الحاقدة، المبادرة العربية هي الحل وهي الضمان للجميع وخصوصا الأقليات، وإلا فإن الحرب
من كان ولاؤه لإيران.. فليرحل
* تعقيبا على خبر «الأمن السعودي يلقي القبض على نمر النمر»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نمر النمر ضحية للمخطط الإيراني، وللأسف أن إيران استخدمتهم كمخالب لها في الدول العربية لخدمة مصالحها الخاصة، وللأسف أن الكثير منهم تعاطف مع إيران وغلبوا حب إيران على حب وطنهم والتعايش مع شعوبهم والمطالبة
الانشقاق.. هو الحل الأخير
* تعقيبا على خبر «المعارضة تنتظر إعلانا رسميا بانشقاق طلاس قبل بحث إمكانية التعاون معه»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لعبة خبيثة من أبيه وزير الدفاع المتورط بمجزرة حماه، حتى يصفح عنه من سيستدعونه للمحاكمة على أساس أنه شجع ابنه على التمرد، فكل من ساهم في قتل الشعب السوري لا بد أن يحاكم
ليبيا.. وخطوة تاريخية
* تعقيبا على خبر «ليبيا (تتفرد) في ثورات الربيع العربي إثر تقدم ساحق لليبراليين»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ألف مليون مبروك للشعب الليبي العظيم هذا النصر المبين، نصر من الله وفتح قريب يميزه النجاة من المصير الذي آلت إليه بعض بلاد العرب من ردة حضارية باسم الدين، والدين منهم براء،
السودان.. وأبطال المعارضة
* تعقيبا على خبر «مظاهرات في قلب الخرطوم.. والأمن يعتقل مسؤولا بارزا في حزب الترابي»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: طبيعي كل ما يدور في السودان، وما هو غير طبيعي أن لا تقوم الحكومة بتبني إجراءات اقتصادية مناسبة، وأن لا تحدث احتجاجات، وأن لا تتدخل الدولة ممثلة في الشرطة للتصدي لهذه الاحتجاجات
طه حسين.. الأسطورة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مجرد انطباعات»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: كان طه حسين كل ذلك في آن واحد، زعيما لأدباء عصره من دون منازع، متفقها في الدين، حافظا للقرآن الكريم، دكتورا في علم الاجتماع، ناقدا للآداب، مؤرخا للفتنة الكبرى، كاتبا «على هامش السيرة»، وزيرا للمعارف، شخوص
الأكراد.. وحلم الاستقلال
* تعقيبا على مقال عبد الغني علي يحيى «المؤامرة الكبرى على الكرد والعرب السنة في العراق»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: عندما تحمس الصدر لسحب الثقة عن المالكي قلت لصديق لي: من المستحيل أن يحدث هذا، هذه مجرد مناورة شيعية ولن يخرج الصدر عن أوامر الولي الفقيه. حقيقة أتعجب كثيرا من الكرد
لمَ لم يدع أنان إسرائيل؟
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أنان هو الفاشل!»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: المدعو أنان فشل في مهماته وفقد ثقته ومصداقيته وشوه تاريخه حين كان أمينا عاما للأمم المتحدة التي فقدت الكثير ولم يعد يعول عليها، فقسم السودان وسيقسم أكثر، والمسلمون في بورما يذبحون ودماؤهم ورؤوسهم قرابين لأصنام
بشار.. والدولة الإيرانية
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أنان هو الفاشل!»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أعتقد أن الدولة الإيرانية لها حضور في المعادلة السورية قبل وبعد مجيء أنان ومبادرته، فلا داعي لإشراك إيران لأنها حاضرة وبقوة من جهتين، فهي موجودة في الأرض السورية عسكريا، إذ تساعد الجيش السوري لقمع الثورة،
أنان.. ليس محايدا
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أنان يهاجم الخليجيين ويدافع عن الروس!»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: كلنا يتذكر وزير الخارجية الأميركي الأسبق كولن باول وكلمته أمام مجلس الأمن قبيل العدوان الأميركي على العراق والتي تبين وقتها عدم صحتها رغم صور الأقمار وغيرها، الآن لماذا لا تسلك
طموحات الحزب الحاكم
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الثورة وإشارات المرور»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إذا كانت مشكلة مصر بالأمس هي السائق والمرور، فاليوم تعدى الأمر وصعد إليها أكثر من سائق يتصارعون لمن له الحق في القيادة وسط المارة الذين فضلوا السير في الشارع بدلا من الرصيف ولن يهتموا لسلامتهم. الانقلاب
مقتطفـات مـن صفحة
السيـــاحــــة
«لاكلوساز».. طبيعة ساحرة ومغامرات لكل أفراد الأسرة
فندق «البيت».. مذاق خاص في قلب الواحات البحرية بمصر
إلى أين تتجه بوصلة السياح السعوديين هذا الصيف؟