بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «معارك طاحنة في دمشق.. وموجة انشقاقات جديدة تزيد عزلة الأسد»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: يا مسلمي العالم، ادعموا إخوانكم المسلمين في سوريا بالسلاح، لقد أعلنوها حرب إبادة وهم مدعومون بالفرس والصهاينة، دوركم قادم سنقتلعكم من بلاد الشام، أما الشبيحة فسيحاكمون قريبا

* تعقيبا على خبر «القمة الأفريقية تفتتح أعمالها في أديس أبابا تحت شعار (تعزيز التجارة البينية)»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نتمنى ونتعشم كشعوب أفريقية أن تخرج القمة بقرارات لمصلحة القارة الأفريقية وشعوبها التي يطحنها الجوع والغلاء والمرض، وألا تكتسب عدوى القمم العربية من ندين ونشجب

* تعقيبا على خبر «الناطق باسم البعث: الدوري ببغداد ولن نقيم احتفالات بذكرى 17 يوليو»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: من المضحك أن يتكلم البعثيون عن الديمقراطية في العراق وهم الذين قاموا بأبشع عملية تصفية للأحزاب الديمقراطية والمنظمات التقدمية بدءا بمجازر انقلاب 8 فبراير (شباط) الأسود

* تعقيبا على خبر «بارزاني: نسعى لاقتداء العراق بالثورة الفرنسية.. وإذا فشلنا فسنسير بكردستان على طريقها»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: في عام 1967 أبرمت الحكومة العراقية اتفاقا مع الحكومة الفرنسية لبيعها سربين من الطائرات الحربية من نوع «ميراج»، ووقتها كان الجنرال ديغول موجودا وقد

* تعقيبا على مقال حمد الماجد «كيف ينتصر (الإخوان) بهزيمتهم؟»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أظن أن الأسباب وراء مفاجأة العالم بنتائج الانتخابات في ليبيا هي معرفتهم بواقع المجتمع الليبي البسيط والخالي من التعقيدات التي توجد في بعض المجتمعات العربية الأخرى، اختيار محمود جبريل كان واضحا

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ردا على التساؤل السعودي»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هؤلاء المشاركون في قتل السوريين نعرفهم ونعرف ديكتاتوريتهم وإجرامهم بحق شعوبهم سواء في إيران أو في موسكو، فهم فعلوا بشعوبهم كما فعل الأسد بالشعب السوري، وهم يدعمون الطاغية بكل هذا الوضوح وبكل هذا الصلف،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ردا على التساؤل السعودي»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إنها من حكم الله تعالى أن أطال نصر ونصرة الشعب السوري ليسدل الستار أمام الشعوب على مسرحيات وأكاذيب وخرافات، ويكشف التحالف الإيراني مع الصهيونية، أما الدب الروسي فما زال يبحث في أوساط القمامة عن لقمة

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «سياسة مصر الخارجية: الماء والزيت والثورة»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: مشكلة مصر تكمن في النرجسية التي تهيمن عليها منذ ما بعد ثورة 52 وحتى الآن، إذ إنها لا تقبل المشاركة من مبدأ أنها أكبر من أن تستمع لأحد، وهذا ما جعلها حيث هي اليوم، بل أكاد أجزم أن هذا

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «الصلاة في حي البغايا»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نشرت إحدى المجلات الشهيرة في ألمانيا على غلافها صورة للإرهابي بوتين الذي قتل أطفال الشيشان ودمر غروزني على ساكنيها وعذب مواطني روسيا في السجون والمعتقلات، وكان عنوان التعليق على الصورة «رجل بلا وجه»،